nindex.php?page=treesubj&link=29028_28659_28723_30340nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=17اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها قد بينا لكم الآيات لعلكم تعقلون nindex.php?page=treesubj&link=29028_2649_28270_28902_30495_34137_34141_34290_34508nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=18إن المصدقين والمصدقات وأقرضوا الله قرضا حسنا يضاعف لهم ولهم أجر كريم

nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=17اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها تمثيل لإحياء القلوب القاسية بالذكر والتلاوة بالإحياء والإموات ترغيبا في الخشوع وزجرا عن القساوة.nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=17قد بينا لكم الآيات لعلكم تعقلون كي تكمل عقولكم.

nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=18إن المصدقين والمصدقات إن المتصدقين والمتصدقات، وقد قرئ بهما، وقرأ nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=11948وأبو بكر بتخفيف الصاد أي الذين صدقوا الله ورسوله. nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=18وأقرضوا الله قرضا حسنا عطف على معنى الفعل في المحلى باللام لأن معناه: الذين أصدقوا، أو صدقوا وهو على الأول للدلالة على أن المعتبر هو التصدق المقرون بالإخلاص. nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=18يضاعف لهم ولهم أجر كريم معناه والقراءة في يضاعف كما مر غير أنه لم يجزم لأنه خبر إن وهو مسند إلى لهم أو إلى ضمير المصدر.

nindex.php?page=treesubj&link=29028_28659_28723_30340nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=17اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ nindex.php?page=treesubj&link=29028_2649_28270_28902_30495_34137_34141_34290_34508nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=18إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ

nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=17اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا تَمْثِيلٌ لِإِحْيَاءِ الْقُلُوبِ الْقَاسِيَةِ بِالذِّكْرِ وَالتِّلَاوَةِ بِالْإِحْيَاءِ وَالْإِمْوَاتِ تَرْغِيبًا فِي الْخُشُوعِ وَزَجْرًا عَنِ الْقَسَاوَةِ.nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=17قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ كَيْ تَكْمُلَ عُقُولُكُمْ.

nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=18إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ إِنَّ الْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ، وَقَدْ قُرِئَ بِهِمَا، وَقَرَأَ nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ nindex.php?page=showalam&ids=11948وَأَبُو بَكْرٍ بِتَخْفِيفِ الصَّادِ أَيِ الَّذِينَ صَدَقُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ. nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=18وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا عَطْفٌ عَلَى مَعْنَى الْفِعْلِ فِي الْمُحَلَّى بِاللَّامِ لِأَنَّ مَعْنَاهُ: الَّذِينَ أَصْدَقُوا، أَوْ صَدَقُوا وَهُوَ عَلَى الْأَوَّلِ لِلدَّلَالَةِ عَلَى أَنَّ الْمُعْتَبَرَ هُوَ التَّصَدُّقُ الْمَقْرُونُ بِالْإِخْلَاصِ. nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=18يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ مَعْنَاهُ وَالْقِرَاءَةُ فِي يُضَاعَفُ كَمَا مَرَّ غَيْرَ أَنَّهُ لَمْ يُجْزَمْ لِأَنَّهُ خَبَرُ إِنَّ وَهُوَ مُسْنَدٌ إِلَى لَهُمْ أَوْ إِلَى ضَمِيرِ الْمَصْدَرِ.