إنه كان فريق من عبادي يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين
وقوله تعالى : إنه تعليل لما قبله من الزجر عن الدعاء ، أي : إن الشأن ، وقرئ بالفتح ، أي : لأن الشأن . كان فريق من عبادي وهم المؤمنون ، وقيل : أنهم الصحابة ، وقيل : أهل الصفة رضوان الله تعالى عليهم أجمعين .
يقولون في الدنيا ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين