إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون
إذ قال منصوب إما على الظرفية للنبأ ، أي : نبأه وقت قوله : لأبيه وقومه ، أو على المفعولية لـ "اتل" على أنه بدل من نبأ ، أي : واتل عليهم وقت قوله لهم : ما تعبدون على أن المتلو ما قاله لهم في ذلك الوقت سألهم عليه الصلاة والسلام عن ذلك ليبني على جوابهم أن ما يعبدونه بمعزل من استحقاق العبادة بالكلية .