nindex.php?page=treesubj&link=29015_31756nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=39ما خلقناهما إلا بالحق ولكن أكثرهم لا يعلمون nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=39ما خلقناهما وما بينهما.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=39إلا بالحق استثناء مفرغ من أعم الأحوال أو أعم الأسباب أي: ما خلقناهما ملتبسا بشيء من الأشياء إلا ملتبسا بالحق أو ما خلقناهما بسبب من الأسباب إلا بسبب الحق الذي هو الإيمان والطاعة والبعث والجزاء.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=39ولكن أكثرهم لا يعلمون أن الأمر كذلك فينكرون البعث والجزاء.
nindex.php?page=treesubj&link=29015_31756nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=39مَا خَلَقْنَاهُمَا إِلا بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=39مَا خَلَقْنَاهُمَا وَمَا بَيْنَهُمَا.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=39إِلا بِالْحَقِّ اسْتِثْنَاءٌ مُفَرَّغٌ مِنْ أَعَمِّ الْأَحْوَالِ أَوْ أَعَمِّ الْأَسْبَابِ أَيْ: مَا خَلَقْنَاهُمَا مُلْتَبِسًا بِشَيْءٍ مِنَ الْأَشْيَاءِ إِلَّا مُلْتَبِسًا بِالْحَقِّ أَوْ مَا خَلَقْنَاهُمَا بِسَبَبٍ مِنَ الْأَسْبَابِ إِلَّا بِسَبَبِ الْحَقِّ الَّذِي هُوَ الْإِيمَانُ وَالطَّاعَةُ وَالْبَعْثُ وَالْجَزَاءُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=39وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ أَنَّ الْأَمْرَ كَذَلِكَ فَيُنْكِرُونَ الْبَعْثُ وَالْجَزَاءُ.