ذق إنك أنت العزيز الكريم
ذق إنك أنت العزيز الكريم أي: وقولوا له ذلك استهزاء به وتقريعا له على ما كان يزعمه. روي أن أبا جهل قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: ما بين جبليها أعز ولا أكرم مني فوالله ما تستطيع أنت ولا ربك أن تفعلا بي شيئا. وقرئ بالفتح أي: لأنك أو عذاب أنك.