إن في السماوات والأرض لآيات للمؤمنين
إن في السماوات والأرض لآيات للمؤمنين وهو على الوجوه المتقدمة كلام مستأنف مسوق للتنبيه على الآيات التكوينية الآفاقية والأنفسية ومحل الآيات إما نفس السموات والأرض فإنهما منطويتان من فنون الآيات على ما يقصر عنه البيان وإما خلقهما كما في قوله تعالى: " إن في خلق السماوات والأرض " وهو الأوفق بقوله تعالى: