لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد
لهم ما يشاءون من فنون المطالب كائنا ما كان. فيها متعلق بـ"يشاؤون"، وقيل: بمحذوف هو حال من الموصول أو من عائده المحذوف من صلته. ولدينا مزيد هو ما لا يخطر ببالهم ولا يندرج تحت مشيئتهم من معالي الكرامات التي لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. وقيل: إن السحاب تمر بأهل الجنة فتمطرهم الحور فتقول: نحن المزيد الذي قال تعالى: ولدينا مزيد .