nindex.php?page=treesubj&link=29072_30291nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=2ما القارعة nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=2ما القارعة على أن "ما" الاستفهامية خبر و"القارعة" مبتدأ لا بالعكس، لما مر غير مرة أن محط الفائدة هو الخبر لا المبتدأ، ولا ريب في أن مدار إفادة الهول والفخامة ههنا هو كلمة "ما القارعة" أي شيء عجيب هي في الفخامة والفظاعة، وقد وضع الظاهر موضع الضمير تأكيدا للتهويل.
nindex.php?page=treesubj&link=29072_30291nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=2مَا الْقَارِعَةُ nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=2مَا الْقَارِعَةُ عَلَى أَنَّ "مَا" الاسْتِفْهَامِيَّةُ خَبَرٌ وَ"الْقَارِعَةُ" مُبْتَدَأٌ لَا بِالْعَكْسِ، لِمَا مَرَّ غَيْرَ مَرَّةٍ أَنَّ مَحَطَّ الْفَائِدَةِ هُوَ الْخَبَرُ لَا الْمُبْتَدَأُ، وَلَا رَيْبَ فِي أَنَّ مَدَارَ إِفَادَةِ الْهَوْلِ وَالْفَخَامَةِ هَهُنَا هُوَ كَلِمَةُ "مَا الْقَارِعَةُ" أَيُّ شَيْءٍ عَجِيبٍ هِيَ فِي الْفَخَامَةِ وَالْفَظَاعَةِ، وَقَدْ وُضِعَ الظَّاهِرُ مَوْضِعَ الضَّمِيرِ تَأْكِيدًا لِلتَّهْوِيلِ.