( و ) لكثرة إراقة الدماء . أفضل ( من إحداهما ) أي البدنة والبقرة ( سبع شياه )
( و ) أفضل ( من المغالاة تعدد في جنس ) سأل ابن منصور : " بدنتان سمينتان بتسعة ، وبدنة بعشرة ؟ قال : بدنتان أعجب إلي " ( وذكر كأنثى ) لعموم { ليذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمة الأنعام } وقوله : { والبدن جعلناها لكم من شعائر الله } ، { لأبي جهل في أنفه برة من فضة } رواه وأهدى النبي صلى الله عليه وسلم جملا كان أبو داود وقال وابن ماجه : الخصي أحب إلينا من النعجة ; لأن لحمه أوفر وأطيب أحمد