. لحديث العرنيين في الإبل . وقيس عليه الباقي . وكذا مما لا نفس له سائلة ، كما ذكره ( والبول والغائط مما لا يؤكل أو ) من ( آدمي ) نجس . وأما ما يؤكل لحمه فبوله وروثه طاهر . المجد
وفي الإقناع وغيره ( والنجس هنا ) كالودي والمذي عليهم الصلاة والسلام تكريما لهم والبول والغائط ( طاهر منه صلى الله عليه وسلم و ) من ( سائر الأنبياء )