وقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=34إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام مفهوم هذا الخطاب الإخبار بما يعلمه هو دون خلقه وأن أحدا لا يعلمه إلا بإعلامه إياه ؛ وفي ذلك دليل على أن
nindex.php?page=treesubj&link=29692حقيقة وجود الحمل غير معلومة عندنا وإن كانت قد يغلب على الظن وجوده ، وهذا يوجب أن يكون
nindex.php?page=treesubj&link=12195نافي حمل امرأته من نفسه غير قاذف لها ، وقد بينا ذلك فيما سلف .
وَقَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=34إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ مَفْهُومُ هَذَا الْخِطَابِ الْإِخْبَارُ بِمَا يَعْلَمُهُ هُوَ دُونَ خَلْقِهِ وَأَنَّ أَحَدًا لَا يَعْلَمُهُ إِلَّا بِإِعْلَامِهِ إِيَّاهُ ؛ وَفِي ذَلِكَ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=29692حَقِيقَةَ وُجُودِ الْحَمْلِ غَيْرُ مَعْلُومَةٍ عِنْدَنَا وَإِنْ كَانَتْ قَدْ يَغْلِبُ عَلَى الظَّنِّ وُجُودَهُ ، وَهَذَا يُوجِبُ أَنْ يَكُونَ
nindex.php?page=treesubj&link=12195نَافِي حَمْلِ امْرَأَتِهِ مِنْ نَفْسِهِ غَيْرَ قَاذِفٍ لَهَا ، وَقَدْ بَيَّنَّا ذَلِكَ فِيمَا سَلَفَ .