ثم زاد الإشارة وضوحا بقوله:
nindex.php?page=treesubj&link=31879_28992nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75وأدخلناه أي دونهم بعظمتنا
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75في رحمتنا أي في الأحوال السنية، والأقوال العلية، والأفعال الزكية، التي هي سبب الرحمة العظمى ومسببة عنها; ثم علل ذلك بقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75إنه من الصالحين [أي -] لما جبلناه عليه من الخير.
ثُمَّ زَادَ الْإِشَارَةَ وُضُوحًا بِقَوْلِهِ:
nindex.php?page=treesubj&link=31879_28992nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75وَأَدْخَلْنَاهُ أَيْ دُونَهُمْ بِعَظَمَتِنَا
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75فِي رَحْمَتِنَا أَيْ فِي الْأَحْوَالِ السَّنِيَّةِ، وَالْأَقْوَالِ الْعَلِيَّةِ، وَالْأَفْعَالِ الزَّكِيَّةِ، الَّتِي هِيَ سَبَبُ الرَّحْمَةِ الْعُظْمَى وَمُسَبَّبَةٌ عَنْهَا; ثُمَّ عَلَّلَ ذَلِكَ بِقَوْلِهِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ [أَيْ -] لِمَا جَبَلْنَاهُ عَلَيْهِ مِنَ الْخَيْرِ.