7- قوله تعالى: لينفق   الآية. فيها أن النفقة يراعى فيها حال المنفق يسارا وإعسارا  وأن نفقة المعسر أقل من نفقة الموسر ، ولا حال المنفق عليها واستدل بقوله: لا يكلف الله نفسا  إلى آخره من قال: لا فسخ بالعجز عن الإنفاق للزوجة  ، وفي الآية استحباب مراعاة الإنسان حال نفسه في النفقة والصدقة  ، ففي الحديث  "إن المؤمن أخذ عن الله أدبا حسنا إذا هو وسع عليه وسع وإذا هو قتر عليه قتر". 
				
						
						
