[ ص: 161 ] وسئل رحمه الله تعالى عن " الدرزية " و " النصيرية " : ما حكمهم ؟
أَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا حيدرة الْأَنْزَعُ الْبَطِينُ وَلَا حِجَابَ عَلَيْهِ إلَّا
مُحَمَّدٌ الصَّادِقُ الْأَمِينُ وَلَا طَرِيقَ إلَيْهِ إلَّا
سَلْمَانُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ
أشهد أن لا إله إلا حيدرة الأنزع البطين ولا حجاب عليه إلا
محمد الصادق الأمين ولا طريق إليه إلا
سلمان ذو القوة المتين