القرآن ، تخسروا ، اللؤلؤ ، والإكرام معا ، شأن ، تنتصران ، ولمن خاف ، فيهما كله
فيهن قاصرات ، خيرات ، متكئين ، رفرف خضر ، جلي .
والحب ذو العصف والريحان قرأ بنصب الباء الموحدة والذال وألف بعدها تحذف وصلا وتثبت وقفا وبنصب النون والأخوان ابن عامر برفع الباء والذال وواو بعدها تحذف وصلا وتثبت وقفا وخفض النون والباقون برفع الثلاثة . وخلف
صلصال لا تغليظ في اللام لسكونها . لورش
يخرج قرأ المدنيان والبصريان بضم الياء وفتح الراء وغيرهم بفتح الياء وضم الراء .
وله الجوار إذا وقف عليه فيعقوب بالياء وغيره بحذفها .
المنشآت قرأ حمزة بخلف عنه بكسر الشين وغيرهما بفتحها وهو الوجه الثاني لشعبة ويقف عليه وشعبة بوجه واحد وهو إبدال الهمزة ياء خالصة . حمزة
سنفرغ قرأ الأخوان بالياء المثناة التحتية والباقون بالنون . [ ص: 311 ] وخلف
أيها الثقلان قرأ بضم الهاء وصلا وغيره بفتحها كذلك فإن وقف عليه فالبصريان ابن عامر وغيرهم على الهاء مسكنة . والكسائي
شواظ كسر الشين وضمها غيره . المكي
ونحاس قرأ ابن كثير وأبو عمرو وروح بخفض السين والباقون برفعها .
من استبرق وافق رويس على نقل حركة الهمزة إلى النون وحذف الهمزة . ورشا
لم يطمثهن معا يؤخذ من الشاطبية أن من روايتيه ثلاثة مذاهب ، المذهب الأول : ضم اللفظ الأول وكسر الثاني من رواية للكسائي وكسر الأول وضم الثاني من رواية الدوري أبي الحارث ، ويؤخذ هذا المذهب من قوله . وكسر ميم يطمث إلخ وقوله : وقال به الليث في الثاني إلخ . وقد قرأ بهذا المذهب على شيخه طاهر بن غلبون . المذهب الثاني : ضم الأول وكسر الثاني لكل من الداني وأبي الحارث ويؤخذ هذا المذهب من قوله : وكسر ميم يطمث : وقوله : ونص الليث إلخ . والحاصل أنه لما أمر بضم الأول ، أي مع كسر الثاني الدوري ثم أخبر بأن شيوخا ذهبوا إلى ضم الثاني وحده . أي مع كسر الأول للدوري لأبي الحارث ثم أخبر بأن النص عن أبي الحارث ورد بضم الأول تحصل منه المذهبان المذكوران فكأنه قال : اقرأ بضم الأول وكسر الثاني واقرأ الثاني واقرأ للدوري لأبي الحارث بأحد وجهين ، ضم الثاني مع كسر الأول فيكون مخالفا في الموضعين ، وهذا هو المذهب الأول . أو ضم الأول وكسر الثاني فيكون موافقا له فيهما وهذا هو المذهب الثاني وقد قرأ للدوري بهذا المذهب على شيخه أبي الفتح فارس . المذهب الثالث التخيير لكل من الراويين في ضم أحدهما بمعنى أنه إذا ضم الأول كسر الثاني وإذا كسر الأول ضم الثاني ويؤخذ هذا المذهب من قوله : وقول الداني ضم أيهما تشاء وجيه إلخ ويؤخذ من مجموع المذاهب الثلاثة أنه لا يجوز الكسائي ولا للدوري لأبي الحارث ضمهما معا ولا كسرهما معا بل لابد من التخالف بينهما في الضم والكسر فإذا ضم الأول تعين كسر الثاني وبالعكس . قال علماء القراءات وإذا أردت قراءتهما وجمعهما في التلاوة فاقرأ الأول بالضم ثم الكسر والثاني بالكسر ثم الضم وقرأ الباقون بالكسر فيهما قولا واحدا . للكسائي
ذي الجلال قرأ بضم الذال وواو بعدها وغيره بكسر الذال وياء بعدها وظاهر أن الواو والياء يحذفان وصلا ويثبتان وقفا . ابن عامر
والإكرام فيه ترقيق الراء وهو آخر السورة و آخر الربع . لورش
الممال
كالفخار ، و نار معا و أقطار ، بالإمالة للبصري والتقليل والدوري ، الجوار لورش لدوري بالإمالة ولا تقليل فيه الكسائي . لورش ويبقى ، وجنى عند الوقف عليه بالإمالة [ ص: 312 ] للأصحاب والتقليل بخلف عنه ، الإكرام معا لورش لابن ذكوان بخلف عنه . بسيماهم بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري بخلف عنه خاف وورش . لحمزة
المدغم
" الكبير يكذب بها ، عينان نضاختان .