عليهم جلي .
ابني آدم فيه النقل مع ثلاثة البدل ، ولا يلتحق بشيء ونحوه ; نظرا لأن حرف اللين في كلمة والهمز في كلمة أخرى . لورش
لأقتلنك فيه وقفا التحقيق والتسهيل . لحمزة
يدي إليك قرأ المدنيان والبصري وحفص بفتح الياء ، والباقون بإسكانها .
لأقتلك فيه وقفا تحقيق الهمزة وإبدالها ياء خالصة . لحمزة
إني أخاف فتح الياء المدنيان والمكي والبصري وأسكنها الباقون .
إني أريد فتح الياء المدنيان وأسكنها الباقون .
أن تبوء فيه لحمزة وجهان عند الوقف ، الأول نقل حركة الهمزة إلى الواو قبلها مع حذف الهمزة فيصير النطق بواو مفتوحة بعد الباء ثم تسكن للوقف : الثاني إبدال الهمزة واوا وإدغام الواو قبلها فيها فيصير النطق بواو مشددة مفتوحة ثم تسكن للوقف ولا روم فيه ولا إشمام لكونه مفتوحا . وهشام
وذلك جزاء الظالمين فيه لحمزة وقفا اثنا عشر وجها ، خمسة القياس وهي إبدال الهمزة ألفا مع القصر والتوسط والمد ، ثم التسهيل بالروم مع المد والقصر ، وقد سبقت مرارا ، وسبعة على الرسم ; لأن الهمزة فيه مرسومة على واو فتبدل واوا مضمومة ثم تسكن للوقف [ ص: 92 ] وهشام
ويجري فيها الأوجه الثلاثة القصر والتوسط والمد مع السكون المحض ، ومثلها مع الإشمام فتصير الأوجه ستة ، والسابع روم حركتها مع القصر .
سوأة معا فيه التوسط والمد في الحالين لورش فيه وقفا النقل ، فينطق بواو مفتوحة بعد السين وبعدها هاء التأنيث ، ثم الإدغام فينطق بواو مفتوحة مشددة بعد السين وبعدها هاء التأنيث . ولحمزة
يا ويلتى وقف عليه رويس بهاء السكت مع المد المشبع .
من أجل ذلك قرأ بكسر همزة أجل ونقل حركتها إلى النون قبلها ، فينطق بالنون مكسورة وبعدها الجيم الساكنة ، وإذا وقف على "من" ابتدئ بهمزة مكسورة ، وقرأ أبو جعفر بنقل حركة الهمزة المفتوحة إلى النون فيصير النطق بالنون مفتوحة وبعدها الجيم . ورش
رسلنا قرأ البصري بإسكان السين ، والباقون بضمها .
كثيرا رقق راءه . ورش
إنما جزاء لحمزة في الوقف عليه ما في السابق . وهشام
يصلبوا فخم لامه وكذلك لام وأصلح . ورش
أيديهم ، من خلاف ، وتقدروا . جزاء عند الوقف عليه ، جلي .
قدير آخر الربع .
الممال
الدنيا بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري بخلاف عنه ، وورش النار للبصري بالإمالة والدوري بالتقليل ، ولورش يا ويلتى بالإمالة للأصحاب ، و بالتقليل لدوري البصري بلا خلاف بالخلاف ، ولورش أحياها و أحيا الناس عند الوقف بالإمالة ، وبالتقليل للكسائي بخلفه ، لورش جاءتهم لابن ذكوان وحمزة ، هذا وقد ذكر وخلف الشاطبي عن للدوري الإمالة في لفظ الكسائي يواري وأواري ، ولكن المحررين بينوا أن الإمالة له ليست من طريق الحرز بل هي من طريق النشر فذكر الإمالة له خروج عن طريقه فلا يلتفت إليه . الشاطبي
المدغم
" الصغير بسطت تدغم الطاء في التاء ولكن أجمعوا على بقاء صفة الإطباق في الطاء ، ولقد جاءتهم ، للبصري والأخوين وهشام . وخلف
" الكبير آدم بالحق ، قال لأقتلنك ، لأقتلنك قال ، ذلك كتبنا ، بالبينات ثم ، من بعد ظلمه ، يعذب من ، ويغفر لمن ، ولا إدغام في إلي يدك لكونه مشددا ، ولا في بعد ذلك [ ص: 93 ]
لفتح الدال بعد ساكن ، ولا في الأرض ذلك لأن الضاد لا تدغم إلا في الشين في قوله تعالى لبعض شأنهم .