[ ص: 102 ] ( يومئون بالركوع والسجود إلى أي جهة شاءوا إذا لم يقدروا على التوجه إلى القبلة ) لقوله تعالى { فإن اشتد الخوف صلوا ركبانا فرادى فإن خفتم فرجالا أو ركبانا } وسقط التوجه للضرورة . وعن أنهم المصلون بجماعة ، وليس بصحيح لانعدام الاتحاد في المكان . محمد
[ ص: 103 ]