وهل أفضل لأنه وجد منه فضل يختص بالصلاة ، أم يحتمل أنها وصلاة من أذن له سواء بحصول سنة الأذان ، ؟ ذكر صلاة من أذن لصلاته بنفسه أن القاضي توقف ، نقله أحمد ( م 1 ) ونقل جماعة يكره أن الأثرم ، لئلا يضيع من يقصده . يؤذن في بيته من بعد عن المسجد
وفي التلخيص يشرعان للجماعة الثانية غير مسجدي مكة والمدينة .
وقال غير الجوامع الكبار . وعند الشافعية يؤذن أبو المعالي وإلا لم يشرع . من صلى وحده إن لم يسمع آذان الجماعة
[ ص: 311 - 312 ]