وصلاته إلى متحدث ، ( هـ ) يعيد ( خ ) وعنه الفرض ، وكذا نائم ، وعنه لا يكره ( و وعنه هـ ) وعنه النفل ، وإلى كافر ( و ) وصورة منصوبة نص عليهما ، وهو معنى قول بعضهم صورة ممثلة ، لأنه يشبه سجود الكفار لها ، فدل أن المراد صورة حيوان محرمة ، لأنها التي تعبد ، وفيه نظر . م
وفي الفصول يكره أن ، لما فيه من التشبه بعبادة الأصنام ، والأوثان ، وظاهره ولو كانت صغيرة لا تبدو [ ص: 485 ] للناظر إليها ( يصلي إلى جدار فيه صورة وتماثيل هـ ) وأنه لا يكره إلى غير منصوبة ( هـ ) ولا ( سجوده على صورة هـ ) ولا صورة خلفه في البيت ( هـ ر ) ولا فوق رأسه في سقف ، وعن أحد جانبيه ( و ) ويأتي في الوليمة إباحة دخول ذلك البيت وكراهته وتحريمه ، وكره شيخنا السجود عليها ، وسبق في اللباس من ستر العورة