ولا يصح مضطجعا ( و هـ م ) ونقل ابن هانئ صحته ، اختاره بعضهم ( و ش ) رواه الترمذي عن الحسن ثم هل يومئ أم يسجد ؟ يحتمل وجهين ( م 10 ) وله القيام عن جلوس ( و ) وكذا عكسه ( و ) وخالف في الثانية أبو يوسف ومحمد وأشهب المالكي ، لأن الشروع ملزم كالنذر .


