في مرور الجنب في المسجد قال : وقال قال مالك : لا بأس أن زيد بن أسلم ، قال : وكان يمر الجنب في المسجد عابر سبيل يتأول هذه الآية في ذلك { زيد ولا جنبا إلا عابري سبيل } وكان يوسع في ذلك ، قال : ولا يعجبني أن مالك ولا غير ذلك ولا أرى بأسا أن يمر فيه من كان على غير وضوء ويقعد فيه . يدخل الجنب في المسجد عابر سبيل