364 [ 186 ] وفي رواية أيلة إلى عدن ، لهو أشد بياضا من الثلج وأحلى من العسل باللبن ، ولآنيته أكثر من عدد النجوم ، وإني لأصد الناس عنه كما يصد الرجل إبل الناس عن حوضه ، قالوا : يا رسول الله ! أتعرفنا يومئذ ؟ قال : نعم ، لكم سيما ليست لأحد من الأمم ، تردون علي غرا محجلين من أثر الوضوء . إن حوضي أبعد من قال :
رواه مسلم ( 247 ) .