الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        7512 - أخبرنا أحمد بن سليمان الرهاوي ، قال : حدثنا يزيد هو ابن هارون قال : أخبرنا سفيان هو ابن حسين عن الحسن عن ابن عمر قال : من قذف مملوكه كان لله في ظهره حد يوم القيامة ، إن شاء أخذه وإن شاء عفا عنه .

                                                                                                                        تم الكتاب بحمد الله وعونه

                                                                                                                        وصلى الله على محمد نبيه الكريم وعلى آله وسلم تسليما كثيرا كبيرا

                                                                                                                        والحمد لله رب العالمين .

                                                                                                                        اللهم أحسن عوني على ما بقي وعون المسلمين أجمعين.

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية