السادس والعشرون : في تسويته- صلى الله عليه وسلم- بين الركوع والرفع منه والسجود والرفع منه .
وروى مسلم عن البراء بن عازب- رضي الله تعالى عنهما- قال : «كانت صلاة رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وركوعه ، وإذا رفع رأسه من الركوع وسجوده وما بين السجدتين قريبا من السواء» .
ورواه البخاري ولفظه : «كان ركوع النبي- صلى الله عليه وسلم- وسجوده ، وإذا رفع رأسه [من الركوع وبين السجدتين ، ما خلا القيام والقعود قريبا من السواء» .


