مروان وسليمان وتدخل عمر بن عبد العزيز] [مشادة بين
يروى: (أن مروان بن عبد الملك وقع بينه وبين سليمان في خلافته كلام، فقال له سليمان: يابن اللخناء، ففتح مروان فاه ليجيبه، فأمسك بفيه وقال: أنشدك الله؛ إمامك وأخوك وله السن! فسكت، وقال: قتلتني والله؛ لقد زدت في جوفي أحر من النار، فما أمسى حتى مات). عمر بن عبد العزيز
وأخرج عن ابن أبي الدنيا، زياد بن عثمان: أنه دخل على لما مات ابنه سليمان بن عبد الملك أيوب، فقال: (يا أمير المؤمنين؛ إن كان يقول: من أحب البقاء... فليوطن نفسه على المصائب). عبد الرحمن بن أبي بكرة