المسألة السابعة عشرة من الآية الثامنة عشرة : قوله تعالى : { رحمة من ربك وما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما } .