المسألة الثالثة : إذا كان
nindex.php?page=treesubj&link=24889الإكراه بغير حق لم يثبت حكما ، وكان وجوده كعدمه ، وفي ذلك تفريع كثير قد بيناه في كتاب " الإكراه من المسائل " ، وستأتي منها مسألة إكراه الطلاق والكفر في قوله تعالى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=106إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان } إن شاء الله تعالى .
الْمَسْأَلَةُ الثَّالِثَةُ : إذَا كَانَ
nindex.php?page=treesubj&link=24889الْإِكْرَاهُ بِغَيْرِ حَقٍّ لَمْ يَثْبُتْ حُكْمًا ، وَكَانَ وُجُودُهُ كَعَدَمِهِ ، وَفِي ذَلِكَ تَفْرِيعٌ كَثِيرٌ قَدْ بَيَّنَّاهُ فِي كِتَابِ " الْإِكْرَاهُ مِنْ الْمَسَائِلِ " ، وَسَتَأْتِي مِنْهَا مَسْأَلَةُ إكْرَاهِ الطَّلَاقِ وَالْكُفْرِ فِي قَوْله تَعَالَى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=106إلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ } إنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى .