المسألة السابعة : قال علماؤنا : إذا فرق بينهما ، وإن كانت من قبل المرأة ائتمناه عليها ، وإن كانت منهما فرقا بينهما على بعض ما أصدقها ، ولا يستوعبانه له ، وعنده بعض الظلم ، رواه كانت الإساءة من قبل الزوج محمد عن ، وهو معنى قوله تعالى : { أشهب فلا جناح عليهما فيما افتدت به فإن خفتم ألا يقيما حدود الله } .