nindex.php?page=treesubj&link=28973قوله تعالى : يعمهون يعمون . وقال
مجاهد : أي يترددون متحيرين في الكفر . وحكى أهل اللغة : عمه الرجل يعمه عموها وعمها فهو عمه وعامه إذا حار ، ويقال رجل عامه وعمه : حائر متردد ، وجمعه عمه . وذهبت إبله العمهى إذا لم يدر أين ذهبت . والعمى في العين ، والعمه في القلب ، وفي التنزيل :
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=46فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
nindex.php?page=treesubj&link=28973قَوْلُهُ تَعَالَى : يَعْمَهُونَ يَعْمُونَ . وَقَالَ
مُجَاهِدٌ : أَيْ يَتَرَدَّدُونَ مُتَحَيِّرِينَ فِي الْكُفْرِ . وَحَكَى أَهْلُ اللُّغَةِ : عَمِهَ الرَّجُلُ يَعْمَهُ عُمُوهًا وَعَمَهًا فَهُوَ عَمِهٌ وَعَامِهٌ إِذَا حَارَ ، وَيُقَالُ رَجُلٌ عَامِهٌ وَعَمِهٌ : حَائِرٌ مُتَرَدِّدٌ ، وَجَمْعُهُ عُمْهٌ . وَذَهَبَتْ إِبِلُهُ الْعُمَّهَى إِذَا لَمْ يَدْرِ أَيْنَ ذَهَبَتْ . وَالْعَمَى فِي الْعَيْنِ ، وَالْعَمَهُ فِي الْقَلْبِ ، وَفِي التَّنْزِيلِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=46فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ