الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        3868 حدثنا محمد أخبرنا عبد الله أخبرنا سليمان التيمي عن أبي مجلز عن أنس رضي الله عنه قال قنت النبي صلى الله عليه وسلم بعد الركوع شهرا يدعو على رعل وذكوان ويقول عصية عصت الله ورسوله

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        قوله : ( حدثني محمد ) هو ابن مقاتل ، وعبد الله هو ابن المبارك .

                                                                                                                                                                                                        قوله : ( عن أبي مجلز ) بكسر الميم وسكون الجيم وفتح اللام بعدها زاي اسمه لاحق بن حميد ، وروايته هذه مختصرة لما ظهر من رواية إسحاق بن أبي طلحة التي تقدمت ، وكذلك رواية مالك عن إسحاق التي بعد هذه مختصرة بالنسبة إلى رواية همام عن إسحاق المتقدمة .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية