الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        3995 حدثني محمد بن المثنى حدثنا ابن مهدي عن مالك بن أنس عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر رضي الله عنه قال لولا آخر المسلمين ما فتحت عليهم قرية إلا قسمتها كما قسم النبي صلى الله عليه وسلم خيبر

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        قوله : ( حدثنا ابن مهدي عن مالك عن زيد بن أسلم ) ووقع في " غرائب أبي عبيد " عن ابن مهدي عن هشام بن سعد عن زيد بن أسلم ، فهو محمول على أن لعبد الرحمن بن مهدي فيه شيخين ؛ لأنه ليس في رواية مالك قوله : " ببانا " وهو في رواية هشام بن سعد المذكورة ، كما وقع في رواية محمد بن جعفر بن أبي كثير .

                                                                                                                                                                                                        الحديث السابع والعشرون ، حديث أبي هريرة .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية