رزقا للعباد
مفعول لأجله لقوله : " فأنبتنا به جنات " إلى آخره ، فهو مصدر ، أي لنرزق العباد ، أي نقوتهم .
والقول في التعليل به كالقول في التعليل بقوله : " تبصرة وذكرى " .
والعباد : الناس وهو جمع عبد بمعنى عبد الله ، فأما العبد المملوك فجمعه العبيد . وهذا استدلال وامتنان .