الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                            صفحة جزء
                                                                                            10396 وعن ابن شهاب في تسمية من استشهد يوم اليمامة :

                                                                                            من المسلمين الأنصار ثم من بني ساعدة : أسيد بن يربوع .

                                                                                            ومن الأنصار ثم من بني عبد الأشهل : أسعد بن سلامة .

                                                                                            ومن الأنصار ثم من بني النجار : ثابت بن خالد بن النعمان . .

                                                                                            ومن الأنصار ثم من الأوس ثم من بني عمرو بن عوف : جزء بن مالك ورباح مولى جحجبى .

                                                                                            ومن قريش ثم من بني عامر بن لؤي : ربيعة بن خرشة .

                                                                                            ومن قريش ثم من بني عدي بن كعب : زيد بن الخطاب .

                                                                                            ومن قريش ثم من بني زهرة : زيد بن أسيد بن حارثة .

                                                                                            ومن الأنصار ثم من بني ساعدة : سعد بن حمار ، حليف لهم .

                                                                                            ومن الأنصار ثم من الأوس ، ثم من بني عمرو بن عوف : سعيد بن ربيع بن عدي بن مالك .

                                                                                            رواه كله الطبراني بإسناد واحد ، ورجاله رجال الصحيح .

                                                                                            التالي السابق


                                                                                            الخدمات العلمية