عدد النتائج : 1672
في البحث عن (الطاعة من حق الإمام على الرعية)
إنكم سترون بعدي أثرة وأمورا تنكرونها قلنا فما تأمرنا يا رسول الله ؟ قال أعطوهم حقهم الذي جعل الله لهم وسلوا الله حقكم
الجامع لشعب الإيمان > الخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التمسك بما عليه الجماعة > فصل في فضل الجماعة والألفة وكراهية الاختلاف والفرقة وما جاء في إكرام السلطان وتوقيره
نهانا كبراؤنا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم قالوا لا تسبوا أمراءكم ولا تغشوهم ولا تعصوهم واتقوا الله واصبروا فإن الأمر إلى قريب
الجامع لشعب الإيمان > الخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التمسك بما عليه الجماعة > فصل في فضل الجماعة والألفة وكراهية الاختلاف والفرقة وما جاء في إكرام السلطان وتوقيره
إن من إجلال الله تعالى على العباد إكرام ذي الشيبة المسلم ووعاية القرآن من استرعاه الله إياه وطاعة الإمام يعني المقسط
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في رحم الصغير وتوقير الكبير
بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه فإما سألوه على ما نبايعك ؟ وإما قال لهم أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا تزنوا ولا تسرقوا فمن أتى منكم شيئا من هذا فأقيم عليه الحد فالحد كفارته ومن ستر الله عليه فحسا
الزهد لهناد بن السري > باب التوبة والاستغفار
إنما الدين النصيحة قال قلنا لمن يا رسول الله ؟ قال لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم
الأموال لابن زنجويه > باب ما يجب على الإمام من النصيحة لرعيته وعلى الرعية لإمامهم
على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب أو كره إلا أن يؤمر بمعصية فمن أمر بمعصية فلا سمع عليه ولا طاعة
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب أو كره ما لم يؤمر بمعصية
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
عليك السمع والطاعة في عسرك ويسرك ومكرهك ومنشطك وأثرة عليك
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
يا عبادة الجزء الأول اسمع وأطع في عسرك ويسرك ومكرهك ومنشطك وأثرة على نفسك وإن أكلوا مالك وضربوا ظهرك إلا أن تكون معصية بواحا
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في اليسر والعسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم أو نقول بالحق حيثما كنا لا نخاف في الله لومة لائم
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
ليس السمع والطاعة فيما تحبون فإذا كرهتم أمرا تركتموه ولكن السمع والطاعة فيما كرهتم وأحببتم فالسامع المطيع لا الجزء الأول سبيل عليه والسامع العاصي لا حجة له
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
إن خليلي أوصاني بثلاث أن اسمع وأطع ولو لعبد حبشي مجدع الأطراف وإذا صنعت مرقة فأكثر ماءها ثم انظر إلى أهل بيت من جيرتك فأصبهم منها بمعروف وأن تصلي الصلاة لوقتها فإن أدركت الإمام وقد صلى كنت قد أحرزت صلاتك وإن لا فهي لك نافلة
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع وعليه برد قد التفع به من تحت إبطه وهو يقول أيها الناس اتقوا الله وإن أمر عليكم عبد حبشي مجدع فاسمعوا له وأطيعوا ما أقام لكم كتاب الله
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
يا أبا عبد الرحمن ما رأس هذا الأمر ؟ قال الإخلاص وهي شهادة أن لا إله إلا الله وهي الفطرة قال ثم مه ؟ قال الصلاة وهي الملة قال ثم مه ؟ قال الطاعة وهي الجماعة وسيكون اختلاف قال فلما ولي عمر قال معاذ ألا إن سنيك خير سنيه ثلاث مرات
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
فاتق ربك كأنك تراه إلى يوم تلقاه وأطع الإمام وإن كان عبدا حبشيا مجدعا إن ضربك فاصبر وإن جرمك فاصبر وإن أهانك فاصبر وإن أمرك بأمر ينقص دينك فقل سمعا وطاعة دمي دون ديني فلا تفارق الجماعة
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
على الإمام أن يحكم بما أنزل الله وأن يؤدي الأمانة فإذا فعل ذلك كان حقا على الجزء الأول الناس أن يسمعوا ويطيعوا ويجيبوا إذا دعوا
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
إن السلطان ظل الله في الأرض يأوي إليه كل مظلوم من عباده فإذا عدل كان له الأجر وعلى الرعية الشكر وإذا جار كان عليه الإصر وعلى الرعية الصبر
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
إن الأمير من أمر الله فمن طعن في الأمير فإنما يطعن في أمر الله
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
سب الإمام الحالقة لا أقول حالقة الشعر ولكن حالقة الدين
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
أنهم ذكروا الولاة يوما عند أبي الدرداء فقال لا تلعنوهم فإن لعنهم الحالقة وبغضهم الفاقرة قيل فكيف يا أبا الدرداء إن نحن رأينا منهم ما لا يحب الله ؟ قال فدعوهم حتى يغيره الله فإن الله إذا أراد ذلك حسمهم بالموت
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
كيف أنتم إذا خرج فيكم داعيان داع يدعو إلى كتاب الله وداع يدعو إلى سلطان الله فأيهم تجيبون ؟ (قالوا) نجيب الداعي إلى كتاب الله فقال إذن تهلكوا وتضلوا بل أجيبوا الذي دعاكم إلى سلطان الله فإن الله لا يفرق بين سلطانه وكتابه
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
إياكم والطعن على الأئمة فإن الطعن عليهم هي الحالقة حالقة الدين ليس حالقة الشعر إلا أن الطعانين هم الخائبون وشرار الأشرار
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
قيل يا رسول الله ما للخليفة من بعدك ؟ قال مثل الذي لي ما عدل في الحكم وأقسط في القسط ورحم ذا الرحم فمن فعل غير ذلك فليس مني ولست منه
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
من خرج من الطاعة الجزء الأول أو فارق الجماعة فمات فميتته جاهلية ومن خرج من أمتي يضرب برها وفاجرها لا يتحاشى من مؤمنها (و)لا يفي لذي عهدها فليس من أمتي ومن خرج تحت راية عمية ينصر للعصبية ويغضب للعصبية فمات فميتته جاهلية
الأموال لابن زنجويه > باب التشديد في مفارقة الأئمة والخروج من طاعتهم
من مات وليست عليه طاعة مات ميتة جاهلية وإن خلعها بعد عقدها الجزء الأول في عنقه لقي الله وليست له حجة
الأموال لابن زنجويه > باب التشديد في مفارقة الأئمة والخروج من طاعتهم
من مات على غير طاعة مات لا حجة له ومن (مات) قد نزع يدا من بيعة كان على ضلال
الأموال لابن زنجويه > باب التشديد في مفارقة الأئمة والخروج من طاعتهم
ما سعى قوم ليذلوا سلطان الله في الأرض إلا أزلهم الله قبل أن يموتوا
الأموال لابن زنجويه > باب التشديد في مفارقة الأئمة والخروج من طاعتهم
خياركم وخيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم وتصلون عليهم ويصلون عليكم وشراركم وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم قالوا أفلا ننابذهم يا رسول الله ؟ قال لا ما أقاموا الصلاة الخمس إلا من وليه وال فرآه يأتي شيئا من معصية الله فليكره ما أ
الأموال لابن زنجويه > باب التشديد في مفارقة الأئمة والخروج من طاعتهم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول ستة مجالس المسلم فيها ضامن على الله تبارك وتعالى ما كان في سبيل الله وفي مسجد جماعة أو عيادة مريض أو جنازة أو بيته أو عند إمام مقسط ويوقره لله قال قلت ما الضامن ؟ قال من مات في شيء منها دخل الجنة
الأموال لابن زنجويه > باب ما يستحب من توقير أئمة العدل وتعزيزهم