-
65
عدد النتائج : 74
في البحث عن (توزيع ما فتح من الأرض عنوة على المقاتلين)
في الأراضي المغنومة عنوة كالعراق ومصر هل تقسم بين غانميها أم لا؟
الإفصاح عن معاني الصحاح > كتاب الحدود > باب قسمة الفيء والغنيمة
الإمام مخير بين قسمها ووقفها لمصالح المسلمين ( أرض العنوة )
الإفصاح عن معاني الصحاح > كتاب الحدود > باب قسمة الفيء والغنيمة
إذا أسلم أهل العنوة أخذ منهم دنانيرهم ودراهمهم وعبيدهم وكل ما لهم
التبصرة > كتاب التجارة إلى أرض الحرب > باب في بيع أرض الصلح وأرض العنوة وإذا هودن أهل الحرب ثم أغار عليهم غير من هادنهم
قسم كل قرية افتتحت عنوة
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الجنائز > جماع أبواب صفة الصلاة على الجنائز > ذكر أهل السواد
وحكم الله في الغنيمة أن تخمس
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الجنائز > جماع أبواب صفة الصلاة على الجنائز > ذكر أهل السواد
أيما قرية افتتحها المسلمون عنوة فخمسها لله ورسوله وبقيتها لمن قاتل عليها
معرفة السنن والآثار > كتاب السير > باب السواد وحكم ما نفقه الإمام من الأرض للمسلمين
لما افتتح المسلمون السواد قالوا لعمر اقسمه بيننا فإنا فتحناه عنوة فأبى وقال فما لمن جاء بعدكم من المسلمين ؟ وأخاف إن قسمته أن تتحاسدوا بينكم في (المياه) قال فأقر أهل السواد في أرضيهم وضرب على رؤوسهم الجزية وعلى أرضهم الطسق ولم يقسمه بينهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > فتح الأرض عنوة
قال بلال لعمر بن الخطاب في القرى التي افتتحوها عنوة اقسمها بيننا وخذ خمسها فقال عمر لا هذا غير المال ولكن احبسه فيئا يجري عليهم وعلى المسلمين
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > فتح الأرض عنوة
افتتحنا مصر بغير عهد فقام الزبير بن العوام فقال الجزء الأول اقسمها يا عمرو بن العاص فقال عمرو لا أقسمها فقال الزبير لتقسمنها كما قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر فقال لا أقسمها حتى أكتب إلى أمير المؤمنين فكتب إليه فكتب عمر بن الخطاب أن أقررها حتى يغز
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > فتح الأرض عنوة
فقد بلغني كتابكم أن الناس قد سألوك أن تقسم بينهم غنائمهم وما أفاء الله عليهم فانظر ما أجلبوا به عليك في العسكر من كراع أو مال فاقسمه بين من حضر من المسلمين واترك الأرضين والأنهار لعمالها ليكون ذلك في أعطيات المسلمين فإنا لو قسمناها بين من حضر لم يكن لمن ب
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > فتح الأرض عنوة
قدم عمر الجابية فأراد قسم الأرض بين المسلمين فقال له معاذ والله إذا ليكونن ما تكره إنك إن قسمتها اليوم صار الربع العظيم في أيدي القوم ثم يبيدون فيصير ذلك إلى الرجل الواحد أو المرأة ثم يأتي من بعدهم قوم يسدون من الإسلام مسدا وهم لا يحدون شيئا فانظر أمرا يس
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > فتح الأرض عنوة
إن الإمام مخير في العنوة بالنظر للمسلمين والحيطة عليهم بين أن يجعلها غنيمة أو فيئا
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > فتح الأرض عنوة
عن عمر أنه أراد أن يقسم السواد بين المسلمين فأمر أن يحصوا فوجد الرجل يصيبه ثلاثة من الفلاحين فشاور في ذلك فقال له علي بن أبي طالب دعهم يكونوا مادة للمسلمين فتركهم وبعث عليهم عثمان بن حنيف فوضع عليهم ثمانية وأربعين وأربعة وعشرين واثنا عشر
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من استعمال الحزم والأخذ بالثقة
قدم عمر الجابية فأراد قسم الأرض بين المسلمين فقال له معاذ والله إذا ليكونن ما تكره إنك إن قسمتها اليوم كان الربع العظيم في أيدي القوم ثم يبيدون فيصير ذلك إلى الرجل الواحد أو المرأة ثم يأتي من بعدهم قوم يسدون من الإسلام مسدا وهم ما يجدون شيئا فانظر أمرا يس
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من استعمال الحزم والأخذ بالثقة