عدد النتائج : 765
في البحث عن (مشروعية الدية)
أن عبد الله بن سهل ومحيصة خرجا إلى يعني خيبر من جهد أصابهم فأتى محيصة فأخبر أن عبد الله بن سهل قد قتل فأتى يهود فقال أنتم قتلتموه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القضاء > رد اليمين وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
أن القسامة كانت في الجاهلية فأقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانت عليه في الجاهلية وقضى بها بين ناس من الأنصار في قتيل ادعوه على يهود خيبر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القسامة
أن عبد الله بن سهل ومحيصة خرجا إلى خيبر من جهد أصابهم فأتي محيصة فأخبر أن عبد الله بن سهل قد قتل وطرح في فقير أو عين فأتى يهود
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة
أن عبد الله بن سهل ومحيصة خرجا يعني إلى خيبر من جهد أصابهم فأتي محيصة فأخبر أن عبد الله بن سهل قد الجزء السابع قتل وطرح في فقير أو عين
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة
خرج عبد الله بن سهل بن زيد ومحيصة بن مسعود حتى إذا كانا بخيبر تفرقا في بعض ما هنالك ثم إذا محيصة يجد عبد الله بن سهل قتيلا فدفنه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
أن محيصة بن مسعود وعبد الله بن سهل أتيا خيبر في حاجة لهما فتفرقا في النخل فقتل عبد الله بن سهل فجاء أخوه عبد الرحمن بن سهل وحويصة ومحيصة ابنا عمه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فتكلم عبد الرحمن في أمر أخيه وهو أصغر منهما فقال رسول الله صلى الله عليه وسل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
ومحيصة بن مسعود بن زيد أنهما أتيا خيبر وهو يومئذ صلح فتفرقا لحوائجهم فأتى محيصة على عبد الله بن سهل وهو يتشحط في دمه قتيلا فدفنه ثم قدم المدينة وانطلق عبد الرحمن بن سهل وحويصة ومحيصة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن يتكلم وهو أحدث القوم سن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
انطلق عبد الله بن سهل ومحيصة بن مسعود بن زيد إلى خيبر وهي يومئذ صلح فتفرقا في حوائجهما فأتى محيصة على عبد الله بن سهل وهو يتشحط في دمه فدفنه ثم قدم المدينة فانطلق عبد الرحمن بن سهل ومحيصة وحويصة ابنا مسعود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
أن عبد الله بن سهل الأنصاري ومحيصة بن مسعود خرجا إلى خيبر فتفرقا في حاجتهما فقتل عبد الله بن سهل الأنصاري فجاء محيصة وعبد الرحمن أخو المقتول وحويصة بن مسعود حتى أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
وجد عبد الله بن سهل قتيلا فجاء أخوه وعماه حويصة ومحيصة وهما عما عبد الله بن سهل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن يتكلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الكبر الكبر قالا يا رسول الله إنا وجدنا عبد الله بن سهل قتيلا في قليب من يعني من قلب خ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
أن عبد الله بن سهل الأنصاري ومحيصة بن مسعود خرجا إلى خيبر فتفرقا في حوائجهما فقتل عبد الله بن سهل فقدم محيصة فأتى هو وأخوه حويصة وعبد الرحمن بن سهل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن ليتكلم لمكانه من أخيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كب
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
أن نفرا من قومه انطلقوا إلى خيبر فتفرقوا فيها فوجدوا أحدهم قتيلا فقالوا للذين وجدوه عندهم قتلتم صاحبنا ؟ قالوا ما قتلناه ولا علمنا قاتلا فانطلقوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا يا نبي الله انطلقنا إلى خيبر فوجدنا أحدنا قتيلا فقال رسول الله صلى الله ع
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
أن ابن محيصة الأصغر أصبح قتيلا على أبواب خيبر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أقم شاهدين على من قتله أدفعه إليك برمته قال يا رسول الله ومن أين أصيب شاهدين وإنما أصبح قتيلا على أبوابهم ؟ قال فتحلف خمسين قسامة ؟ قال يا رسول الله وكيف نحلف على ما لا أعلم ؟
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > خالفه عمرو بن شعيب
جيء بالقاتل الذي قتل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء به ولي المقتول فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال القتل ؟ قال نعم قال اذهب فلما ذهب دعاه قال أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال أتقتل؟ قال نعم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود
شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جيء بالقاتل يقوده ولي المقتول في نسعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال تأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله ؟ قال نعم قال اذهب به فلما ذهب به تولى من عنده دعاه فقال له أتعفو ؟ قال لا قال أتأ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
كنت قاعدا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء رجل في عنقه نسعة فقال يا رسول الله إن هذا وأخي كانا في جب يحفرانها فرفع المنقار
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
أنه كان قاعدا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل يقود آخر بنسعته فقال يا رسول الله قتل هذا أخي فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم قتلته ؟
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
إني لقاعد مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل يقود آخر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي برجل قد قتل رجلا فدفعه إلى ولي المقتول يقتله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لجلسائه القاتل والمقتول في النار قال فاتبعه رجل فأخبره فلما أخبر تركه قال فلقد رأيته يجر نسعته حين تركه يذهب فذكرت ذلك لحبيب فقال حدثني سعيد بن أشوع
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
أن رجلا أتى بقاتل وليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم اعف عنه فأبى قال خذ الدية فأبى قال اذهب فاقتله فإنك مثله فذهب ولحق الرجل فقيل له إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اقتله فإنك مثله فخلى سبيله فمر بي الرجل وهو يجر نسعته
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
سألنا عليا هل عندكم من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء سوى القرآن ؟ فقال لا والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إلا أن يعطي الله عبدا فهما في كتابه أو ما في الصحيفة قلنا وما في الصحيفة ؟ قال فيها العقل وفكاك الأسير وأن لا يقتل مسلم بكافر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > سقوط القود من المسلم للكافر
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاجه رجل في صدقته فضربه أبو جهم فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال لكم كذا وكذا فرضوا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني خاطب على الناس ومخبرهم برضاكم قالوا نعم فخطب الن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > السلطان يصاب على يده
كان في بني إسرائيل القصاص ولم تكن الجزء السابع فيهم الدية فأنزل الله عز وجل كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان فالعفو أن يقبل الدية في العمد و واتباع بالمعروف يقول يتبع هذا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر قال كان بنو إسرائيل عليهم القصاص وليس عليهم الدية فأنزل الله الدية فجعلها على هذه الأمة تخفيفا على ما كان على بني إسرائيل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
من قتل في عميا أو رميا تكون بينهم بحجر أو بسوط أو بعصا فعقله عقل خطأ ومن قتل عمدا فقود يديه فمن حال بينه وبينه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > من قتل بحجر أو بسوط
قتل رجل رجلا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل النبي صلى الله عليه وسلم ديته اثني عشر ألفا الجزء السابع وذكر قوله تعالى وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله في أخذهم الدية
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > كم الدية من الورق
أن النبي صلى الله عليه وسلم قضى باثني عشر ألفا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > كم الدية من الورق
أن عمر استشار الناس في الجنين فقال حمل بن مالك قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنين غرة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > دية جنين المرأة
قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنين امرأة من بني لحيان سقط ميتا بغرة عبد أو أمة ثم إن المرأة التي قضى عليها بالغرة توفيت فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن ميراثها لبنيها وزوجها وأن العقل على عصبتها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > دية جنين المرأة
اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر وذكر كلمة معناها فقتلتها وما في بطنها فاختصموا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن دية جنينها غرة عبد أو وليدة وقضى بدية المرأة على عاقلتها وورثها ولدها ومن معهم فقال حمل بن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > دية جنين المرأة