عدد النتائج : 114
في البحث عن (مشروعية القيافة)
أن هلال بن أمية قذف امرأته بشريك بن سحماء فقال رسول الله عليه السلام أنظروها فإن جاءت به أبيض سبطا قضيء العينين فهو لهلال بن أمية وإن جاءت به أكحل جعدا حمش الساقين فهو لشريك بن سحماء فقال فجاءت به أكحل جعدا حمش الساقين
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب الطلاق > باب الرجل ينفي حمل امرأته أن يكون منه
وتحقيق أمر القيافة
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
أن هلال ابن أمية قذف شريك بن سحماء بامرأته فرفع ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إيت بأربعة شهداء وإلا فحد في ظهرك فقال والله يا رسول الله إن الله يعلم إني لصادق قال فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول له أربعة وإلا فحد في ظهرك قال والله يا رسول ا
شرح معاني الآثار > كتاب الطلاق > باب الرجل ينفي حمل امرأته أن يكون منه
أن هلال بن أمية قذف امرأته بشريك بن سحماء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنظروها فإن جاءت به أبيض سبطا قضيء العينين فهو لهلال بن أمية وإن جاءت به أكحل جعدا حمش الساقين فهو لشريك بن سحماء فجاءت به أكحل جعدا حمش الساقين
شرح معاني الآثار > كتاب الطلاق > باب الرجل ينفي حمل امرأته أن يكون منه
كان عتبة بن أبي وقاص عهد إلى أخيه أي وصى إليه سعد بن أبي وقاص أن ابن وليدة زمعة مني فاقبضه إليك فلما كان عام الفتح أخذه سعد وقال ابن أخي قد كان عهد إلي فيه فقام إليه عبد بن زمعة فقال أخي وابن وليدة أبي ولد على فراشه فتساوقا إلى رسول الله صلى الله عليه وسل
شرح معاني الآثار > كتاب العتاق > باب الأمة يطؤها مولاها ثم يموت وقد كانت جاءت بولد في حياته
كانت لزمعة جارية يطؤها وكان يظن برجل آخر أنه يقع عليها فمات زمعة وهي حبلى فولدت غلاما كان يشبه الرجل الذي كان يظن بها فذكرته سودة لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أما الميراث فله وأما أنت فاحتجبي منه فإنه ليس لك بأخ
شرح معاني الآثار > كتاب العتاق > باب الأمة يطؤها مولاها ثم يموت وقد كانت جاءت بولد في حياته
دخل مجزز المدلجي على رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأى أسامة وزيدا وعليهما قطيفة قد غطيا رءوسهما فقال إن هذه الأقدام بعضها من بعض فدخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسرورا
شرح معاني الآثار > كتاب القضاء والشهادات > باب الولد يدعيه الرجلان كيف الحكم فيه
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسرورا تبرق أسارير وجهه فقال ألم تري أن مجززا نظر آنفا إلى زيد بن حارثة وأسامة بن زيد فقال إن بعض هذه الأقدام من بعض
شرح معاني الآثار > كتاب القضاء والشهادات > باب الولد يدعيه الرجلان كيف الحكم فيه
أن عمر كان ينيط أهل الجاهلية بهن من ادعى بهم في الإسلام
شرح معاني الآثار > كتاب القضاء والشهادات > باب الولد يدعيه الرجلان كيف الحكم فيه
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسارير وجهه تبرق فقال ألم تري إلى مجزز أبصر آنفا زيد بن حارثة وأسامة بن زيد فقال إن بعض هذه الأقدام لمن بعض
صحيح ابن حبان > كتاب النكاح > باب ثبوت النسب وما جاء في القائف
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسرورا فرحا مما قال مجزز المدلجي ونظر إلى أسامة بن زيد مضطجعا مع أبيه فقال هذه الأقدام بعضها من بعض وكان مجزز قائفا
صحيح ابن حبان > كتاب النكاح > باب ثبوت النسب وما جاء في القائف > ذكر البيان بأن مجززا المدلجي كان قائفا
كان عتبة بن أبي وقاص عهد إلى أخيه سعد بن أبي وقاص أن ابن وليدة زمعة مني فاقبضه إليك قالت فلما كان عام الفتح أخذه سعد بن أبي وقاص فقال ابن أخي قد كان عهد إلي فيه فقام إليه عبد بن زمعة فقال أخي وابن وليدة أبي ولد على فراشه فأتيا رسول الله صلى الله عليه وسلم
صحيح ابن حبان > كتاب النكاح > باب ثبوت النسب وما جاء في القائف > ذكر الإخبار عن إيجاب إلحاق الولد من له الفراش إذا أمكن وجوده ولم يستحل كونه
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسرورا فقال يا عائشة ألم تري إلى مجزز المدلجي دخل علي فرأى أسامة وزيدا عليهما قطيفة قد غطيا رؤوسهما وبدت أقدامهما فقال إن هذه الأقدام بعضها من بعض
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > ذكر سرور المصطفى صلى الله عليه وسلم بقول مجزز في أسامة ما قال
كانت لزمعة جارية يتطمثها وكانت تظن برجل آخر أنه يقع عليها فمات زمعة وهي حبلى فولدت غلاما يشبه الرجل الذي كانت تظن به فذكرته سودة لرسول الله صلى الله عليه وسلم قال أما الميراث فله وأما أنت فاحتجبي منه فإنه ليس لك بأخ
الأحاديث المختارة > عبد الله بن الزبير بن العوام الأسدي > يوسف بن الزبير مولى لآل الزبير عن عبد الله بن الزبير
إذا ألحقته القافة بمدعيين هل يكون ابنا لهما
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > أبواب الرضاع > باب قبول قول القافة في الولد
الأدلة المقوية للعمل بالقافة
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب اللعان > باب قبول قول القافة في الولد
سئل هشام عن الرجل يقذف امرأته فحدثنا هشام يعني ابن حسان عن محمد يعني ابن سيرين قال سألت الجزء السادس أنس بن مالك عن ذلك وأنا أرى أن عنده من ذلك علما فقال إن هلال بن أمية قذف امرأته بشريك ابن السحماء وكان أخا البراء بن مالك لأمه وكان أول من لاعن فلاعن رسول
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > بدء اللعان
إن أول لعان كان في الإسلام أن هلال ابن أمية قذف شريك بن الجزء السادس سحماء بامرأته
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > كيف اللعان
اختصم سعد بن أبي وقاص وعبد بن زمعة في غلام فقال سعد هذا يا رسول الله ابن أخي عتبة بن أبي وقاص عهد إلي أنه ابنه انظر إلى شبهه وقال عبد بن زمعة أخي ولد على فراش أبي من وليدته فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شبهه فرأى شبها بينا بعتبة فقال هو لك يا عبد
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > إلحاق الولد بالفراش إذا لم ينفه صاحب الفراش
كانت لزمعة جارية يتطيها وكان يظن بآخر أنه يقع عليها فجاءت بولد شبه الذي كانت تظن به فمات زمعة وهي حبلى فذكرت ذلك سودة لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الولد للفراش واحتجبي منه يا سودة فليس لك بأخ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > إلحاق الولد بالفراش إذا لم ينفه صاحب الفراش
اختصم سعد بن أبي وقاص وعبد بن زمعة في ابن زمعة فقال سعد أوصاني أخي عتبة إذا قدمت مكة فانظر ابن أمة زمعة فهو ابني قال عبد بن زمعة هو ابن أمة أبي ولد على فراش أبي فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم شبها بينا بعتبة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الولد للفر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > فراش الأمة
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل علي مسرورا تبرق أسارير وجهه فقال ألم تري أن مجززا نظر إلى زيد بن حارثة وأسامة بن زيد فقال إن بعض هذه الأقدام لمن بعض
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > باب القافة
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسرورا فقال يا عائشة ألم تري أن مجززا المدلجي دخل علي وعندي أسامة بن زيد فرأى أسامة وزيدا وعليهما قطيفة وقد غطيا رؤوسهما وبدت أقدامهما فقال هذه أقدام بعضها من بعض
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > باب القافة
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم مسرورا فقال يا عائشة ألم تري أن مجززا المدلجي دخل علي وعندي أسامة بن زيد فرأى أسامة وزيدا وعليهما قطيفة وقد غطيا رؤوسهما وبدت أقدامهما فقال هذه أقدام بعضها من بعض قال سفيان هذا تقوية للقافة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القضاء > الحكم بالقافة
وسأله رجل عن الرجل يقذف امرأته فقال سألت أنسا عن ذلك وأنا أرى أن عنده في ذلك علما فقال كان أول من لاعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن هلال بن أمية قذف امرأته بشريك ابن السحماء وكان أول من لاعن وكان شريك [أخو] البراء بن مالك لأمه فلاعن بينهما وقال أبصروه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > هشام بن حسان عن محمد عن أنس
دخل قائف على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسامة وزيد مضطجعان فقال إن هذه الأقدام بعضها من بعض فسر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعجبه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > عروة بن الزبير عن عائشة > الزهري عن عروة
أن هلال بن أمية قذف شريك بن سحماء بامرأته فرفع ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إيت بأربعة يشهدون وإلا فحد في ظهرك فقال والله يا رسول الله إن الله يعلم إني لصادق قال فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له أربعة وإلا حد في ظهرك قال والله يا رسو
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يقضي بين المختلفين من أهل العلم في الواجب على قاذف الجماعة هل هو حد واحد أو حد لكل واحد منهم
أن هلال بن أمية قذف امرأته عند النبي صلى الله عليه وسلم بشريك بن سحماء فقال النبي صلى الله عليه وسلم البينة أو حد في ظهرك فقال يا رسول الله إذا وجد أحدنا رجلا على امرأته التمس البينة قال فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول البينة وإلا فحد في ظهرك فقال هلال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يقضي بين المختلفين من أهل العلم في الواجب على قاذف الجماعة هل هو حد واحد أو حد لكل واحد منهم
كان عتبة بن أبي وقاص عهد إلى أخيه سعد بن أبي وقاص أن ابن وليدة زمعة مني فاقبضه إليك قالت فلما كان عام الفتح أخذه سعد فقال ابن أخي قد كان عهد إلي فيه فقال عبد بن زمعة أخي وابن وليدة أبي ولد على فراشه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الولد للفراش وللعاهر ا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كان منه في ابن أمة زمعة الذي ادعاه سعد لأخيه وادعاه عبد بن زمعة لأبيه
أن عبد بن زمعة وسعدا اختصما إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ابن وليدة زمعة فقال سعد يا رسول الله أوصاني [ أخي ] إذا قدمت مكة أن انظر إلى ابن أمة زمعة فاقبضه فإنه ابني فقال عبد بن زمعة أخي وابن أمة أبي ولد على فراش أبي فرأى شبها بينا بعتبة فقال هو لك يا عب
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كان منه في ابن أمة زمعة الذي ادعاه سعد لأخيه وادعاه عبد بن زمعة لأبيه