عدد النتائج : 124
في البحث عن (فضائل القضاء)
إن الله عز وجل مع القاضي ما لم يحف
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب الأحكام > باب لا يقضي القاضي إلا وهو شبعان ريان
ما من قاض من قضاة المسلمين إلا ومعه ملكان يسددانه إلى الحق
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب الأحكام > باب اجتهاد الحاكم
القضاة ثلاثة فرجل قضى فاجتهد فأصاب فله الجنة
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب الأحكام > باب استنابة الحاكم
والحكم بالعدل أفضل من أعمال البر وأعلى درجات الأجر
الذخيرة > كتاب الأقضية > الباب الأول في التحذير من ولاية القضاء على عظيم شرفه
الترغيب في القضاء بالحق
كتاب الاستذكار > كتاب الأقضية > باب الترغيب في القضاء بالحق > حديث أم سلمة إنما أنا بشر وإنكم تختصمون إلي
القضاة ثلاثة ( من حيث حكمهم بالعدل )
الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح > فصل دين الأنبياء واحد هو الإسلام > نهج المؤلف في رد دعاويهم الباطلة
من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الجهاد والسير > باب يقاتل من وراء الإمام ويتقى به
من أطاعني فقد أطاع الله
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأحكام > باب قول الله تعالى أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم
أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب الجهاد والسير > باب الإمام يقاتل من وراء ويتقى به
من أطاعني فقد أطاع الله
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الأحكام > باب قول الله تعالى أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم
دخل رجل الجنة بسماحته قاضيا ومتقاضيا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > مسند عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنهما
ليس من والي أمة قلت أو كثرت لا يعدل فيها إلا كبه الله على وجهه في النار
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > معقل بن يسار
أمرني النبي صلى الله عليه وسلم أن أقضي بين قوم فقلت ما أحسن أن أقضي يا رسول الله؟ قال الله مع القاضي ما لم يحف عمدا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > معقل بن يسار
أتدرون من السابقون إلى ظل الله عز وجل يوم القيامة؟
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > مسند السيدة عائشة
أن عثمان بن عفان قال لابن عمر اذهب فكن قاضيا قال أوتعفيني يا أمير المؤمنين ؟ قال اذهب فاقض بين الناس قال تعفيني يا أمير المؤمنين ؟ قال عزمت عليك إلا ذهبت فقضيت قال لا تعجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من عاذ بالله فقد عاذ معاذا ؟ قال نعم قال فإن
صحيح ابن حبان > كتاب القضاء > ذكر الزجر عن دخول المرء في قضاء المسلمين إذا علم تعذر سلوك الحق فيه
إن الله مع القاضي ما لم يجر
صحيح ابن حبان > كتاب القضاء > ذكر مغفرة الله جل وعلا للحاكم على حكمه ما دام يتجنب الحيف والميل فيه
قال لابن عمر اذهب فكن قاضيا قال أو تعفيني يا أمير المؤمنين ؟ قال اذهب فاقض بين الناس فقال أو تعفيني يا أمير المؤمنين قال عزمت عليك إلا ذهبت فقضيت قال لا تعجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من عاذ بالله فقد عاذ بمعاذ قال نعم قال إني أعوذ بالله أن أ
الأحاديث المختارة > من مسند أمير المؤمنين أبي عبد الله عثمان بن عفان رضي الله عنه > عبد الله بن موهب الفلسطيني عن عثمان رضي الله عنه
إن الله جل وعز مع القاضي ما لم يجر
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن أبي أوفى > سليمان بن فيروز الشيباني عن ابن أبي أوفى
إن الله عز وجل مع القاضي ما لم يجر فإن جار برئ الله عز وجل منه ولزمه الشيطان
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن أبي أوفى > سليمان بن فيروز الشيباني عن ابن أبي أوفى
إنما الإمام جنة يقاتل من ورائه ويتقى به
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الإمارة والبيعة > باب فضل الإمام المقسط وإثم القاسط
المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن عز وجل
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الإمارة > باب ما لمن ولي شيئا فعدل فيه
المقسطين عند الله على منابر من نور
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الإمارة > باب ما لمن ولي شيئا فعدل فيه
القضاة ثلاثة اثنان في النار وواحد في الجنة رجل عرف الحق الجزء السادس فقضى به فهو في الجنة ورجل عرف الحق فلم يقض به وجار في الحكم فهو في النار ورجل لم يعرف الحق فقضى للناس على جهل فهو في النار
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القضاء > ذكر ما أعد الله تعالى للحاكم الجاهل
القضاة ثلاثة قاضيان في النار وقاض في الجنة
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في رد بدعات التقليد > إبطال التقليد بطريقة المناظرة
القضاء ومنزلة من يعدل
التبصرة > كتاب الأقضية > باب في القضاء ومنزلة من يعدل وما يجوز من القضاء ويخشى من عاقبته ؟
القضاة ثلاثة قاضيان في النار وقاض في الجنة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ترك الطاعات خوفا من الرياء ودخول الآفات