الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 15 في البحث عن (لعن الحاكم المسلم)

لعنة يزيد بن معاوية البداية والنهاية > ثم دخلت سنة ثلاث وستين

هل يجوز لعن يزيد لأنه قاتل الحسين كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آفات اللسان > الآفة الثامنة اللعن

لعن يزيد كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آفات اللسان > الآفة الثامنة اللعن

فهل يجوز أن يقال قاتل الحسين لعنه الله أو الآمر بقتله لعنه الله ؟ كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آفات اللسان > الآفة الثامنة اللعن

فهل يجوز أن يقال قاتل الحسين لعنه الله أو الآمر بقتله لعنه الله؟ كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آفات اللسان > الآفة الثامنة اللعن

يزيد لو أمر بقتل الحسين أو رضي بذلك كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آفات اللسان > الآفة الثامنة اللعن

من ولي من أمر المسلمين شيئا فلم يعدل بينهم إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب ما جاء في الأمراء

أنهم ذكروا الولاة يوما عند أبي الدرداء فقال لا تلعنوهم فإن لعنهم الحالقة وبغضهم الفاقرة قيل فكيف يا أبا الدرداء إن نحن رأينا منهم ما لا يحب الله ؟ قال فدعوهم حتى يغيره الله فإن الله إذا أراد ذلك حسمهم بالموت الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم

لا تسبوا السلطان فإنه ظل الله في الأرض السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه زجر عن سب السلطان

لا تسبوا أمراءكم ولا تغشوهم ولا تبغضوهم واتقوا الله واصبروا فإن الأمر قريب السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان

إياكم ولعن الولاة فإن لعنهم الحالقة الجزء الثاني وبغضهم العاقرة قيل يا أبا الدرداء فكيف نصنع إذا رأينا منهم ما لا نحب ؟ قال اصبروا فإن الله إذا رأى ذلك منهم حبسهم عنكم بالموت السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان

من أهان سلطان الله أهانه الله السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي عليه السلام من أمره بإكرام السلطان، وزجره عن إهانته

سيكون بعدي سلطان فمن أراد ذله ثغر في الإسلام ثغرة وليست له توبة إلا الجزء الثاني أن يسدها وليس يسدها إلى يوم القيامة السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي عليه السلام من أمره بإكرام السلطان، وزجره عن إهانته

في التوراة مكتوب ملعون من لعن كبيره يعني أميره وواليه السنة لابن أبي عاصم > باب

من مشى إلى سلطان الله في الأرض ليذله أذل الله رقبته قبل يوم القيامة مع ما ذخر له من العذاب وسلطان الله كتابه وسنن نبيه السنة لابن أبي عاصم > باب

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب