عدد النتائج : 552
في البحث عن (الصبر على المرض)
أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على زيد يعوده من مرض كان به قال ليس عليك من مرضك بأس ولكن كيف بك عمرت بعدي فعميت؟ قال إذا أحتسب وأصبر قال إذا تدخل الجنة بغير حساب قال فعمي بعدما مات النبي صلى الله عليه وسلم ثم رد الله عليه بصره ثم مات
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بالكوائن بعده > باب ما جاء في إخباره بأن زيد بن أرقم يبرأ من مرضه ثم يعمى بعده
قال لي ابن عباس ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت بلى قال هذه المرأة السوداء أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت إني أصرع وإني أتكشف فادع الله لي قال إن شئت صبرت ولك الجنة وإن شئت دعوت الله أن يعافيك فقالت أصبر فقالت إني أتكشف فادع الله أن لا أتكشف فدعا لها
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب كفارة المريض وما يصيب المؤمن من الأذى
جاءت امرأة بها لمم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله ادع الله أن يشفيني قال إن شئت دعوت الله أن يشفيك وإن شئت فاصبري ولا حساب عليك قالت بل أصبر ولا حساب علي
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب كفارة المريض وما يصيب المؤمن من الأذى
قال الله عز وجل إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه ثم صبر عوضته الجنة يريد عينيه
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب ثواب ذهاب البصر
دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوعك فمسسته بيدي فقلت يا رسول الله إنك لتوعك وعكا شديدا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أجل إني أوعك كما يوعك رجلان منكم قال فقلت ذاك لأن لك أجرين؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أجل ثم قال ما من مسلم يصيبه أ
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب شدة المرض
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الطاعون فأخبرني أنه عذاب يبعثه الله على من يشاء وأن الله جعله رحمة للمؤمنين ليس من أحد يقع الطاعون فيمكث في بلده صابرا محتسبا يعلم أنه لا يصيبه إلا ما كتب الله له إلا كان له مثل أجر شهيد
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب الطاعون
لا يتمنين أحدكم الموت من ضر أصابه فإن كان لا بد فاعلا فليقل اللهم أحيني ما دامت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب كراهية تمني الموت
لا يتمن أحدكم الموت ولا يدع به من قبل أن يأتيه إنه إذا مات أحدكم انقطع عمله إنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب كراهية تمني الموت
عن جابر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا يمرض مؤمن ولا مؤمنة ولا مسلم ولا مسلمة إلا حط الله عز وجل عنه من خطاياه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب فضل البلاء والمرض
من أصيب في جسده بشيء فتركه لله كان كفارة له
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب فضل البلاء والمرض
عن معاوية سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من شيء يصيب المؤمن في جسده يؤذيه إلا كفر به عنه من سيئاته
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب فضل البلاء والمرض
عن أبي بردة قال دخلت على معاوية قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من أذى يصيب المسلم في جسده إلا كان كفارة لخطاياه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب فضل البلاء والمرض
عجبت للمؤمن وجزعه من السقم ولو يعلم ما في السقم أحب أن يكون سقيما حتى يلقى الله
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب يكتب للمريض صالح عمله الذي كان يعمل وهو صحيح
عن محمد بن خالد عن أبيه عن جده وكانت له صحبة أنه خرج زائرا لبعض إخوانه فلم [ينته] إليه حتى بلغه أنه مريض فلما دخل عليه قال أتيتك زائرا وأتيتك عائدا ومبشرا قال وكيف جمعت هذا كله؟ قال خرجت وأنا أريد زيارتك فلم أصل إليك حتى بلغني شكاتك فكانت عيادة وأبشر بشيء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب فيمن سبقت له منزلة لم يبلغها بعمل
إذا مرض العبد ثلاثة أيام خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب ما جاء في عيادة المريض وفضلها وما يفعله العائد
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أعرابي يعوده وهو محموم فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم لا بأس طهور إن شاء الله فقال الأعرابي بل هي حمى تفور في جوف (شيخ) كبير حتى تزيره القبور فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم فن
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب ما جاء في عيادة المريض وفضلها وما يفعله العائد
عن أنس قال دخلت مع النبي صلى الله عليه وسلم نعود زيد بن أرقم وهو يشتكي عينيه قال فقال يا زيد أرأيت إن كان بصرك لما به قال إذا أصبر وأحتسب فقال والذي نفسي بيده لئن كان بصرك لما به فصبرت واحتسبت لتلقين الله تعالى ليس عليك ذنب
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب ما جاء في العيادة من الرمد
عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أربع من أعطيهن فقد أعطي خير الدنيا والآخرة قلب شاكر ولسان ذاكر وبدن على البلاء صابر وزوجة لا تبغيه خونا في نفسها ولا ماله
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
من يرد الله به خيرا يصب منه
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
إذا أحب الله قوما ابتلاهم فمن صبر فله الصبر ومن جزع فله الجزع
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
إذا أحب الله عبدا ابتلاه فمن حبه إياه يمسه البلاء حتى يدعوه فيسمع دعاءه
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
إن الله ليبتلي العبد وهو يحبه ليسمع تضرعه
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
إن الله عز وجل إذا أحب عبدا ابتلاه ليسمع صوته
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
إذا أحب الله عبدا ألصق به البلاء فإن الله عز وجل يريد أن يصافيه
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
لما نزلت ( من يعمل سوءا يجز به ) شقت على المسلمين فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم فقال وفي رواية قتيبة بلغت من المسلمين مبلغا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قاربوا وسددوا ففي كل ما يصاب به المسلم كفارة حتى الشوكة يشاكها أو النكبة ينكبها
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
مرض كعب فعاده رهط من أهل دمشق فقالوا كيف تجدك يا أبا إسحاق ؟ قال بخير جسد أخذ بذنبه إن شاء ربه عذبه وإن شاء رحمه وإن بعثه بعثه خلقا جديدا لا ذنب له
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "