عدد النتائج : 696
في البحث عن (فضل العفو والتسامح)
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ركب على حمار فقال لسعد ألم تسمع ما قال أبو الخباب ؟ يريد عبد الله بن أبي قال كذا وكذا فقال سعد بن عبادة اعف عنه واصفح فعفا عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه يعفون عن أهل الكتابين وال
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما روي من عفوه وصفحه
أن يهودية أتت النبي صلى الله عليه وسلم بشاة مسمومة ليأكل منها فجيء بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسألها عن ذلك ؟ فقالت أردت قتلك فقال صلى الله عليه وسلم ما كان الله ليسلطك على ذلك أو قال على كل مسلم قالوا أفلا نقتلها ؟ قال لا
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما روي من عفوه وصفحه
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدا في المسجد وأصحابه معه إذ جاء أعرابي فبال في المسجد فقال أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مه مه فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا تزرموه ثم قال إن هذه المساجد لا تصلح لشيء من القذر والبول والخلاء أو كما قال رسول الله صلى
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما روي في إغضائه وإعراضه عما كرهه صلى الله عليه وسلم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدا في المسجد ومعه أصحابه إذ جاء أعرابي فبال في المسجد فقال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم مه مه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تزرموه ثم دعاه فقال إن هذه المساجد لا تصلح لشيء من القذر والبول والخلاء إنما هي لق
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما روي في كظمه الغيظ وحلمه صلى الله عليه وسلم
أن النبي صلى الله عليه وسلم غزا غزوة قبل نجد فأدركتهم القائلة فجئنا النبي صلى الله عليه وسلم وبين يديه أعرابي جالس فقال إن هذا اخترط سيفي فقال من يمنعك مني ؟ فقلت الله ثلاثا فشامه ولم يعاقبه النبي صلى الله عليه وسلم
التوحيد لابن منده > قول النبي صلى الله عليه وسلم لرجل " الله يمنعني منك "
ما نقصت صدقة من مال قط وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا ولا تواضع أحد إلا رفعه الله
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الرافع والرفيق والرشيد
إن امرأة يهودية أتت النبي صلى الله عليه وسلم بشاة مسمومة فأكل منها فجيء بها النبي صلى الله عليه وسلم فسألها عن ذلك قالت نعم أردت لأقتلك فقال ما كان الله ليسلطك علي أو قال على مسلم فقالوا أفلا نقتلها ؟ قال لا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
ألا أدلكم على أكرم أخلاق أهل الدنيا والآخرة أن تعفو عمن ظلمك وتصل من قطعك وتعطي من حرمك
الآداب للبيهقي > باب العفو عن الظالم وترك الانتصار مع القدرة
ألا أدلكم على خير أخلاق أهل الدنيا والآخرة أن تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك
الآداب للبيهقي > باب العفو عن الظالم وترك الانتصار مع القدرة
ما نقصت صدقة من مال وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله
الآداب للبيهقي > باب العفو عن الظالم وترك الانتصار مع القدرة
ما جرع عبد جرعة أعظم أجرا من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله عز وجل
الآداب للبيهقي > باب كظم الغيظ وترك الغضب
ما جرعة أحب إلى الله عز وجل من جرعة غيظ كظمها رجل أو جرعة صبر عند مصيبة وما قطرة أحب إلى الله عز وجل من قطرة دمع من خشية الله أو قطرة دم في سبيل الله
الآداب للبيهقي > باب كظم الغيظ وترك الغضب
شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جيء بالرجل القاتل يقاد في نسعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال فتأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله قال نعم قال اذهب به فلما ذهب به فتولى من عنده قال له تعالى أتعفو مثل قوله الأول فقال ولي
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
في قول الله عز وجل ( ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى )
أحكام القرآن > ما يؤثر عنه في الأيمان والنذور
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما نقصت صدقة من مال وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > فصل في مدح التواضع وذم العجب وطلب الرئاسة ومن أفضل آداب العالم تواضعه
ما نقص مال من صدقة ولا تواضع أحد إلا رفعه الله عز وجل
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب توقير المحدث طلبة العلم وأخذه نفسه بحسن الاحتمال لهم والحلم > تواضعه لهم
لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم بفاحش ولا متفحش ولا سخاب في الأسواق ولا يجزئ بالسيئة مثلها ولكن يعفو ويصفح
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب توقير المحدث طلبة العلم وأخذه نفسه بحسن الاحتمال لهم والحلم > الرفق بمن جفا طبعه منهم
قال رجل لعمر بن الخطاب والله ما تقضي بالعدل ولا تعطي الجزل فغضب عمر حتى عرف في وجهه فقال له رجل إلى جنبه يا أمير المؤمنين ألم تسمع أن الله تعالى يقول ( خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين ) فهذا من الجاهلين فقال عمر صدقت صدقت فكأنما كانت نارا فأطفئت
الفقيه والمتفقه > باب أدب الجدال
أن النبي صلى الله عليه وسلم غزا غزوة قبل نجد فأدركتهم القائلة فجئنا النبي صلى الله عليه وسلم وبين يديه أعرابي جالس فقال إن هذا اخترط سيفي فقال من يمنعك مني فقلت الجزء الأول الله ثلاثا فشامه ولم يعاقبه النبي صلى الله عليه وسلم
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
ثلاثة يحبهم الله الجزء الأول من كره سوءا يأتيه إلى أخيه وصاحبه فذلك قمن أن يستحي من الله ومن كان ذا رفعة من الناس فتواضع لله فذلك الذي عرف عظمة الله فيخاف مقته ومن كان عفوه قريبا من إساءته فذلك تقوم به الدنيا
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على العفو عن الجاني
والعفو عند الظلم لأنه من أفضل أخلاق أهل الدين والدنيا
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على العفو عن الجاني
لا ينبل الرجل حتى يكون فيه خصلتان العفة عما في أيدي الناس والتجاوز عنهم
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على العفو عن الجاني
أحب الأمور إلى الله ثلاثة العفو في القدرة والقصد في الجدة والرفق في العبادة وما رفق أحد بأحد في الدنيا إلا رفق الله به يوم القيامة
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على العفو عن الجاني
أغنى الناس عن الحقد من عظم عن المجازاة وأجل الناس مرتبة من صد الجهل بالحلم
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على العفو عن الجاني
قال لقمان لابنه أي بني أي شيء أقل؟ وأي شيء أكثر؟ وأي شيء أحلى؟ وأي شيء أبرد؟ وأي شيء آنس؟ وأي شيء أوحش؟ وأي شيء أقرب؟ وأي شيء أبعد؟ قال أما أقل شيء فاليقين وأما أي شيء أكثر فالشك وأما أي شيء أحلى فروح الله بين العباد يتحابون بها وأما أي شيء أبرد فعفو الله
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على العفو عن الجاني
العاقل يحسن عند الجفوة ويغضي عن المجازاة عليها بمثلها
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على العفو عن الجاني