الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 20 في البحث عن (تحويل العدو صديقا من فوائد العفو والتسامح)

العفو عن الجرم أحكام القرآن لابن العربي > سورة الشورى فيها ثمان آيات > الآية الخامسة والسادسة قوله تعالى والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون

ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين تفسير الطبري > تفسير سورة فصلت > القول في تأويل قوله تعالى " ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا "

العفو عن المسيء فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب وفد بني حنيفة وحديث ثمامة بن أثال

أمر الرسول والمؤمنين بقلة المبالاة بجفاء المشركين وصلابتهم التحرير والتنوير > سورة الأعراف > قوله تعالى خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين

ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن التحرير والتنوير > سورة فصلت > قوله تعالى ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن

كيفية اتقاء العدو من الإنس ومن الجن أضواء البيان > سورة الناس > قوله تعالى الذي يوسوس في صدور الناس

كنت جالسا مع وهب بن منبه فأتاه رجل فقال إني مررت بفلان وهو يشتمك حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > وهب بن منبه > مواعظه

أقل العثرة واقبل المعذرة واغفر الذنب حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > أبو عبد الله سفيان بن سعيد الثوري > وصية سفيان الرابعة لعلي بن الحسن

خفق النعال خلف الأحمق قل ما يبقى من دينه حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > عبد الرحمن بن مهدي > إنكاره على من يقول بالرأي في الأحكام والحدود

أن ثمامة الحنفي أسر فكان النبي صلى الله عليه وسلم يعود إليه فيقول ما عندك يا ثمامة ؟ فيقول إن تقتل تقتل ذا دم وإن تمن تمن على شاكر وإن ترد المال تعط ما شئت قال فكان أصحاب النبي صلى الله عليه الجزء الرابع وسلم يحبون الفداء ويقولون ما نصنع بقتل هذا فمر به ا صحيح ابن حبان > كتاب الطهارة > باب غسل الكافر إذا أسلم > ذكر الأمر بالاغتسال للكافر إذا أسلم

بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خيلا قبل نجد فجاءت برجل من بني حنيفة يقال له ثمامة بن أثال سيد أهل اليمامة فربطوه بسارية من سواري المسجد فخرج إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الرابع فقال ما عندك يا ثمامة ؟ قال عندي يا محمد خير إن تقتلني تقتل ذا دم صحيح ابن حبان > كتاب الطهارة > باب غسل الكافر إذا أسلم > ذكر البيان بأن ثمامة ربط إلى سارية في وقت أسره

إن ثمامة بن أثال انطلق إلى نخل قريب من المسجد فاغتسل ثم دخل إلى المسجد فقال أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن الجزء الثاني محمدا عبده ورسوله يا محمد والله ما كان على الأرض وجه أبغض إلي من وجهك فقد أصبح وجهك اليوم أحب الوجوه كلها إلي ووالله ما كان دين أبغض السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطهارة > أبواب الغسل ذكر ما يوجب الغسل وما لا يوجبه > باب تقديم غسل الكافر إذا أراد أن يسلم

بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خيلا قبل نجد فجاءت برجل الجزء الثاني من بني حنيفة يقال له ثمامة بن أثال سيد أهل اليمامة فربطوه بسارية من سواري المسجد السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > باب ربط الأسير بسارية المسجد

تعافوا تسقط الضغائن بينكم البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر

بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خيلا قبل نجد فجاءت برجل من بني حنيفة يقال له ثمامة بن أثال سيد أهل الجزء الحادي عشر اليمامة فربطوه بسارية من سواري المسجد فخرج إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما عندك يا ثمامة ؟ قال عندي يا رسول الله خير إن تقتل تقت شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأسارى هل جائز أن يقتلوا أم لا

أن ثمامة الحنفي أسر فكان النبي صلى الله عليه وسلم يغدو إليه فيقول ما عندك يا ثمامة ؟ فيقول إن تقتل تقتل ذا دم وإن تمن تمن على شاكر وإن ترد المال تعط منه ما شئت فكان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبون الفداء ويقولون ما نصنع بقتل هذا ؟ فمن عليه النبي شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأسارى هل جائز أن يقتلوا أم لا

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر ثمامة بن أثال فكان يمر به فيقول يا ثمامة ما عندك ؟ فيقول إن تقتل تقتل ذا دم وإن تمن تمن على شاكر شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأسارى هل جائز أن يقتلوا أم لا

أو قد بلغ بك الغضب هذا هي لك الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "

كان يكون بينه وبين الرجل المداراة في الشيء فيقول له القاسم هذا الذي تريد أن تخاصمني فيه هو لك الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "

أقبل الشعبي يوما فإذا هو برجلين من قومه من وراء جدار قصير قال فاستمع عليهما فإذا هما يقعان فيه ويشتمانه وينتقصانه حتى أكثرا فلما أطالا أشرف عليهما الشعبي فقال هنيئا مريئا غير داء مخامر لعزة من أعراضنا ما استحلت فقالا والله يا أبا عمرو لا نقع فيك بعد اليوم روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على العفو عن الجاني

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب