الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

الكل
(11) فيض القدير
(11) الجامع لشعب الإيمان
(5) المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية
(4) الأحاديث المختارة
(3) التفسير الكبير
(2) السنن الكبرى للنسائي
(2) تحفة الأحوذي
(2) شرح معاني الآثار
(2) أحكام القرآن لابن العربي
(2) إتحاف السادة المتقين بشرح إحياء علوم الدين
(2) المعجم الأوسط
(2) مجموع فتاوى ابن تيمية
(2) المعجم الكبير
(2) فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية
(2) إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة
(1) حلية الأولياء وطبقات الأصفياء
(1) شرح السيوطي لسنن النسائي
(1) المحلى بالآثار
(1) مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها
(1) تفسير البغوي
(1) الذخيرة
(1) التحرير والتنوير
(1) الفروع
(1) سنن سعيد بن منصور
(1) التوضيح لشرح الجامع الصحيح
(1) تفسير المنار
(1) أحكام القرآن للجصاص
(1) البحر الزخار المعروف بمسند البزار 10 - 18
(1) صحيح ابن حبان
(1) نيل الأوطار
(1) شرح النووي على مسلم

عدد النتائج : 70 في البحث عن (ثواب العفو والتسامح في الآخرة)

(ومن يغفر يغفر الله له) فيض القدير > ( حرف الهمزة )

من عفا عند القدرة عفا الله عنه يوم العسرة فيض القدير > حرف الميم

(من عفا عند القدرة) على الانتصار لنفسه والانتقام من ظالمه (عفا الله عنه يوم العسرة) فيض القدير > حرف الميم

من عفا عن دم لم يكن له ثواب إلا الجنة فيض القدير > حرف الميم

(من عفا عن دم لم يكن له ثواب إلا الجنة) فيض القدير > حرف الميم

من عفا عن قاتله دخل الجنة فيض القدير > حرف الميم

(من عفا عن قاتله دخل الجنة) فيض القدير > حرف الميم

قوله تعالى فمن عفا وأصلح فأجره على الله التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب المظالم > باب عفو المظلوم

لما قتل حمزة ومثل به قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لئن ظفرت بهم لأمثلن بسبعين رجلا منهم فأنزل الله عز وجل وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل نصبر شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب الرجل يقتل رجلا كيف يقتل

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقف على حمزة حين استشهد فنظر إلى أمر لم ينظر قط إلى أمر أوجع لقلبه منه فقال يرحمك الله إن كنت لوصولا للرحم فعولا للخيرات ولولا حزن من بعدك لسرني أن أدعك الجزء الثالث حتى تحشر من أفواج شتى وايم الله لأمثلن بسبعين منهم مكانك شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب الرجل يقتل رجلا كيف يقتل

لما كان يوم أحد أصيب من الأنصار أربعة وسبعون ومنهم ستة فيهم حمزة فمثلوا بهم فقالت الأنصار لئن أصبنا منهم يوما لنربين عليهم فلما كان يوم فتح مكة أنزل الله وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين فقال رجل لا قريش بعد اليوم فقال رسول صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب العفو > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من استعمال العفو وترك المجازاة على الشر بالشر

أن عثمان اشترى من رجل أرضا فأبطأ عليه فلقيه فقال له ما منعك من قبض مالك ؟ قال إنك غبنتني وما ألقى من الناس أحدا إلا وهو يلومني قال أوذاك يمنعك ؟ قال نعم قال فاختر بين أرضك ومالك ثم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أدخل الله عز وجل الجنة رجلا كان سهلا الأحاديث المختارة > من مسند أمير المؤمنين أبي عبد الله عثمان بن عفان رضي الله عنه > عطاء بن فروخ مولى قريش عن عثمان رضي الله عنه

أن عثمان اشترى من رجل أرضا فأبطأ عليه فلقيه فقال له ما يمنعك من قبض مالك ؟ قال إنك غبنتني فما ألقى من الناس أحدا إلا وهو يلومني قال أوذلك يمنعك ؟ قال نعم قال فاختر بين أرضك ومالك ثم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أدخل الله عز وجل الجنة رجلا سهلا مشت الأحاديث المختارة > من مسند أمير المؤمنين أبي عبد الله عثمان بن عفان رضي الله عنه > عطاء بن فروخ مولى قريش عن عثمان رضي الله عنه

لما كان يوم أحد أصيب من الأنصار أربعة وستون رجلا ومن المهاجرين ستة منهم حمزة فمثلوا بهم فقالت الأنصار لئن أصبنا منهم يوما مثل هذا لنربين عليهم فلما كان يوم فتح مكة أنزل الله عز وجل وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين فقال رجل الأحاديث المختارة > مسند أبي بن كعب الأنصاري رضي الله عنه > أبو العالية رفيع الرياحي عن أبي بن كعب رضي الله عنه

لما كان يوم أحد قتل من الأنصار أربعة وستون رجلا ومن المهاجرين ستة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لئن كان لنا يوم مثل هذا من المشركين لنربين عليهم الجزء الثالث فلما كان يوم الفتح قال رجل لا يعرف لا قريش بعد اليوم فنادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم الأحاديث المختارة > مسند أبي بن كعب الأنصاري رضي الله عنه > أبو العالية رفيع الرياحي عن أبي بن كعب رضي الله عنه

أدخل الله الجنة رجلا كان سهلا مشتريا وبائعا وقاضيا ومقتضيا السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيوع > حسن المعاملة ، والرفق في المطالبة

لما كان يوم أحد أصيب من الأنصار أربعة وستون رجلا ومن المهاجرين ستة منهم حمزة فمثلوا به فقالت الأنصار لئن أصبنا منهم يوما مثل هذا لنربين عليهم فلما أن كان يوم فتح مكة فأنزل الله تعالى وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين فقال رج السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة النحل > قوله تعالى وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم

بكراهة الانتصار وندب العفو ليصير أجره على الله كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الغضب والحقد والحسد > فضيلة العفو

عفا عن ذنب أخيه كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > بيان أحوال الميت من وقت نفخة الصور إلى آخر الاستقرار في الجنة أو النار > صفة الميزان

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقف على حمزة بن عبد المطلب حين استشهد فنظر إلى منظر لم ينظر إلى منظر أوجع للقلب منه أو قال لقلبه منه ونظر إليه وقد مثل به فقال رحمة الله عليك إن كنت ما علمت لوصولا للرحم فعولا للخيرات والله لولا حزن من بعدك عليك لسرني أن أت البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو عثمان النهدي

ثلاث من جاء بهن بالإيمان دخل من أي أبواب الجنة شاء وزوج من الحور العين ما شاء من عفا عن قاتله وأدى دينا خفيا وقرأ في دبر كل صلاة مكتوبة قل هو الله أحد فقال أبو بكر رضي الله عنه أو إحداهن يا رسول الله ؟ قال صلى الله عليه وسلم أو إحداهن المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > صفة الصلاة > باب القول عقب الصلاة

إن عثمان بن عفان رضي الله عنه ابتاع حائطا من رجل فساومه حتى قام على الثمن ثم قال أعطني يدك قال وكانوا لا يستوجبون إلا بصفقة فلما رأى ذلك البائع قال لا والله لا أبيعه حتى تزيدني عشرة آلاف فالتفت عثمان إلى عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنهما فقال سمعت رسول الل المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البيوع > باب فضل السماحة في البيع والتقاضي

إن عثمان بن عفان رضي الله عنه قدم حاجا فلما قضى حجه قدم إلى أرض بالطائف فإذا أرض إلى جنب أرضه فطلبها فكان بينهما عشرة آلاف في الثمن فلما وضع عثمان رضي الله عنه رجله في الركاب قال لرجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول ر المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البيوع > باب فضل السماحة في البيع والتقاضي

أنه ساوم رجلا بأرض حتى وجب البيع أو كاد أن يجب فقال الرجل والله لا أعطيك حتى تزيدني عشرة آلاف فالتفت عثمان رضي الله عنه إلى رجل فقال أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رحم الله رجلا سمح التقاضي سمح الاقتضاء ؟ قالوا نعم فزاده عشرة آلاف وأخذ الأرض المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البيوع > باب فضل السماحة في البيع والتقاضي

خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر حديثا طويلا وفيه ومن اطلع إلى بيت جاره فرأى عورة رجل أو شعر امرأة أو شيئا من جسدها كان حقا على الله تعالى أن يدخله النار مع المنافقين الذين كانوا يتحينون عورات النساء ولا يخرج من الدنيا حتى يفضحه الله تعالى ويبدي لل المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب جمل من الأدب

في قوله عز وجل فمن تصدق به فهو كفارة له قال الذي أصابه والمجروح أجره على الله سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة المائدة > قوله تعالى إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا

خذ بيد أخيك فأدخله الجنة إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب في مجازاة أهل الصبر وأهل الفضل وغيرهم

إذا كان يوم القيامة نادى مناد أين أهل العفو؟ إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب في مجازاة أهل الصبر وأهل الفضل وغيرهم

إذا كان يوم القيامة نادى مناد من بطنان العرش ألا ليقومن العافون من الخلفاء إني أكرم الجزاء فلا يقوم إلا من عفا الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > مقام الأوزاعي مع المنصور وعظته إياه

أين المتصدق بعرضه البارحة ؟ قال أنا يا رسول الله قال إن الله تعالى قد قبل صدقتك الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التجاوز والعفو وترك المكافأة

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب