عدد النتائج : 7960
في البحث عن (صفة أهل النار وجرائمهم)
انكسفت الشمس يوما على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي حتى لم يكد يركع ثم ركع فلم يكد يرفع رأسه ثم رفع رأسه فلم يكد أن يسجد ثم سجد فلم يكد أن يرفع رأسه ثم رفع رأسه فلم يكد أن يسجد ثم سجد فلم يكد أن يرفع رأسه فجعل ينف
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في بكاء رسول الله صلى الله عليه وسلم
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فذكر أن أهل الكتاب قبلكم تفرقوا على اثنتين وسبعين فرقة في الأهواء ألا وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة في الأهواء كلها في النار إلا واحدة وهي الجماعة ألا وإنه يخرج في أمتي قوم يهوون هوى يتجارى بهم ذلك ال
السنة لابن أبي عاصم > ذكر الأهواء المذمومة نستعصم الله تعالى منها
إن العبد ليعمل الزمان الطويل من عمره بعمل أهل الجنة وإنه عند الله لمن أهل النار وإن العبد ليعمل الزمان الطويل من عمره بعمل أهل النار وإنه مكتوب عند الله من أهل الجنة
السنة لابن أبي عاصم > باب
لا يدخل الجنة عاق ولا مكذب بقدر ولا مدمن خمر
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي عليه السلام في المكذبين بقدر الله
ثلاثة في المنسأ تحت قدم الرحمن يوم القيامة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم قلت يا رسول الله من هم ؟ جلهم لنا قال المكذب بالقدر والمدمن الخمر والمتبرئ من ولده قال قلت فما المنسأ ؟ قال جب في قعر جهنم وأسفل طينتها
السنة لابن أبي عاصم > باب من قال القدرية في المنسأ تحت قدم الرحمن
افتخرت النار والجنة فقالت النار يدخلني الجبارون والمتكبرون والملوك والأشراف وقالت الجنة يدخلني الفقراء والضعفاء والمساكين فقال للنار أنت عذابي أصيب بك من أشاء وقال للجنة أنت رحمتي وسعت كل شيء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما النار فيلقى فيها وهي تقول هل من مزي
السنة لابن أبي عاصم > باب
ضرس الكافر مثل أحد وفخذه مثل البيضاء ومقعده من النار كما بين قديد إلى مكة وكثافة جلده أربعون ذراعا بذراع الجبار
السنة لابن أبي عاصم > باب
كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هل ترون القمر ليلة البدر ؟ قلنا نعم قال فهل ترون الشمس في يوم مصحية ؟ قالوا نعم قال فإنكم سترون ربكم كما ترونهما لا تضارون في رؤيته يقول الله تبارك وتعالى أي فلان للرجل من أهل الجاهلية ألم أكرمك ألم أريسك ألم أسخر
السنة لابن أبي عاصم > باب
الخوارج كلاب أهل النار
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
ألا إنهم كلاب أهل النار
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
لو أن صخرة زنة عشر عشروات قذف بها من شفير جهنم ما بلغت قعرها سبعين خريفا ثم تنتهي إلى غي وأثام فقلت ماغي وأثام ؟ قال بئران في أسفل جهنم يسيل فيهما صديد أهل جهنم فهذا الذي ذكر الله في كتابه ( فسوف يلقون غيا ) و ( أثاما )
تعظيم قدر الصلاة > الوعيد على من أضاعها
إن في جهنم واديا يسمى غيا يسيل دما وقيحا فهو لمن خلق له قال الله ( فسوف يلقون غيا )
تعظيم قدر الصلاة > الوعيد على من أضاعها
إن الله لما خلق السماوات والأرض خلق الصور فأعطاه إسرافيل فهو واضعه على فيه شاخص بصره إلى العرش ينتظر متى يأمره قال أبو هريرة فقلت يا رسول الله ما الصور ؟ قال الجزء الأول القرن يأمر الله إسرافيل أن ينفخ فيه ثلاث نفخات الأولى نفخة الفزع والثانية نفخة الصعق
تعظيم قدر الصلاة > أحاديث الشفاعة
إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا فما مجادلة أحدكم لصاحبه بالحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا أدخلتهم النار ؟ فيقول الله اذهبوا فأخرجوا من عرفتم م
تعظيم قدر الصلاة > عتقاء الله
لا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن ولا يزني أحدكم حين يزني وهو مؤمن ولا يشرب الخمر وهو حين يشربها مؤمن ولا ينتهب نهبة يرفع المؤمنون إليه أعينهم وهو حين ينتهبها وهو مؤمن ولا يغل أحدكم وهو حين يغل وهو مؤمن فإياكم إياكم
تعظيم قدر الصلاة > باب لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن
لا يزني الرجل وهو مؤمن ولا يشرب الخمر وهو مؤمن ولا يسرق وهو مؤمن ولا يغل وهو مؤمن ولا ينتهب نهبة ذات شرف وهو مؤمن
تعظيم قدر الصلاة > باب لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن
الكبائر التي حتمت بنار كل موجبة من ركبها ومات عليها لم يتب منها
تعظيم قدر الصلاة > قول طائفة ثالثة باتحاد الإيمان والإسلام
من اقتطع مال امرئ مسلم بيمينه حرم الله عليه الجنة وأوجب له النار
تعظيم قدر الصلاة > غلو الخوارج والمعتزلة والرافضة في تأويل الأحاديث التي وردت في نفي الإيمان عمن ارتكب الكبيرة
لا يدخل الجنة قتات ولا قاطع رحم
تعظيم قدر الصلاة > غلو الخوارج والمعتزلة والرافضة في تأويل الأحاديث التي وردت في نفي الإيمان عمن ارتكب الكبيرة
من ترك الصلاة سكرا مرة واحدة كان كأنما كانت له الدنيا فسلبها ومن ترك الصلاة أربع مرار كان حقا على الله تعالى أن يسقيه من طينة الخبال قال وما طينة الخبال ؟ قال عصارة أهل جهنم
تعظيم قدر الصلاة > باب ذكر إكفار تارك الصلاة
ما من صاحب كنز لا يؤدي زكاته إلا أحمي عليه في نار جهنم فيجعل صفائح فيكوى بها جبينه وجنباه حتى يحكم الله بين عباده في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة الجزء الثاني مما تعدون ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار وما من صاحب غنم لا يؤدي زكاتها إلا بطح لها ب
تعظيم قدر الصلاة > من حقوق الصلاة وآدابها
ما من رجل لا يؤدي زكاة ماله إلا جعل له يوم القيامة صفائح من نار فيكوى بها جنبه وجبهته وظهره في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضى بين الناس ثم يرى سبيله وإن كانت إبلا إلا بطح لها بقاع قرقر في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة تطؤه بأخفافها حسبته قال وتضعه ب
تعظيم قدر الصلاة > من حقوق الصلاة وآدابها
ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدي حقها إلا جعلت له يوم القيامة صفائح ثم أحمي عليها في نار جهنم تكوى بها جنباه وجبهته وظهره في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضى بين الناس فيرى سبيله إما إلى الجنة الجزء الثاني وإما إلى النار وما من صاحب إبل لا يؤدي حقها وم
تعظيم قدر الصلاة > من حقوق الصلاة وآدابها
اختصمت الجنة والنار إلى ربهما فقالت الجنة الجزء الأول أي رب ما لها إنما يدخلها ضعفاء الناس وسقطهم وقالت النار أي رب إنما يدخلها الجبارون والمتكبرون فقال أنت رحمتي أصيب بك من أشاء وأنت عذابي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فإن الله لا يظل
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات الرجل لله عز وجل
تحاجت الجنة والنار فقالت النار أوثرت بالمستكبرين والمتجبرين وقالت الجنة فما لي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطهم وعجزهم قال الله للجنة إنما أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منكما ملؤها وأما ال
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات الرجل لله عز وجل