عدد النتائج : 7960
في البحث عن (صفة أهل النار وجرائمهم)
إن الله عز وجل قد أذهب عنكم عبية أهل الجاهلية وفخرها بالآباء مؤمن تقي وفاجر شقي الناس بنو آدم وآدم من تراب ليدعن أقوام فخرهم بأقوام إنما هم فحم من فحم جهنم أو ليكونن أهون على الله من الجعلان التي تدفع النتن بأنفها
التوحيد لابن منده > ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في مصالح خلقه
والذي نفسي بيده لا يسمع الجزء الأول بي رجل من هذه الأمة (ولا) يهودي ولا نصراني ثم لم يؤمن بي إلا كان من أهل النار
التوحيد لابن منده > ذكر الدليل على أن المجتهد المخطئ في معرفة الله عز وجل ووحدانيته كالمعاند
والذي نفسي بيده ما يسمع بي من هذه الأمة من يهودي أو نصراني يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أهل النار
التوحيد لابن منده > ذكر الدليل على أن المجتهد المخطئ في معرفة الله عز وجل ووحدانيته كالمعاند
وقفت على باب الجنة فإذا أكثر من يدخلها الفقراء وإذا أصحاب الجد محبوسون ووقفت على باب النار فإذا أكثر من يدخلها النساء
التوحيد لابن منده > (ذكر الفرق بين رؤية الخالق الباقي والمخلوق العاجز الفاني
نظرت إلى الجنة فإذا عامة أهل الجنة المساكين ونظرت إلى النار فإذا عامة أهل النار النساء وإذا أهل الجد محبوسون إلا الكفار يعني فإنه أمر بهم إلى النار
التوحيد لابن منده > (ذكر الفرق بين رؤية الخالق الباقي والمخلوق العاجز الفاني
احتجت الجنة والنار فقالت الجنة
التوحيد لابن منده > ذكر أخبار جاءت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأسانيد مقبولة رضيتها الأمة
لا يدخل الجنة مثقال حبة من كبر ولا يدخل النار مثقال ذرة من إيمان فقال رجل يا رسول الله فإن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا فقال إن الله جميل يحب الجمال ولكنه بطر الحق وغمط الناس
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يحب الجمال
إنكم منصورون ومفتوح لكم ومصيبون فمن أدرك ذلك منكم فليتق الله وليأمر بالمعروف ولينه عن المنكر ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس والعشرون ما أخبر به صلى الله عليه وسلم من الغيوب فتحقق ذلك
صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر فيضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأمثال أسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها لتوجد من كذا وكذا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس والعشرون ما أخبر به صلى الله عليه وسلم من الغيوب فتحقق ذلك
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار وأشهد أنه كان مما يشير إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لتخضبن هذه من هذا يعني لحيته من رأسه
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس والعشرون ما أخبر به صلى الله عليه وسلم من الغيوب فتحقق ذلك
إياكم والفحش فإن الله لا يحب الفاحش المتفحش وإياكم والظلم فإنه عند الله ظلمة يوم القيامة وإياكم والشح والبخل فإنه دعا من قبلكم إلى أن يقطعوا أرحامهم فقطعوها ودعاهم إلى أن يستحلوا محارمهم فاستحلوها ودعاهم إلى أن يسفكوا دماءهم فسفكوها
الآداب للبيهقي > باب في فضل الإنفاق بالمعروف وكراهية البخل والإمساك
لما عرج بي ربي عز وجل مررت بقوم لهم أظافر من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت من هؤلاء يا جبريل ؟ فقال هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم
الآداب للبيهقي > باب ترك الغيبة وتتبع عورات المسلمين
من أربى الربا الاستطالة في عرض المسلم بغير حق وأن هذه الرحم شجنة من الرحمن فمن قطعها حرم الله عليه الجنة
الآداب للبيهقي > باب الإعراض عن الوقوع في أعراض المسلمين بالسب والتعيير والبغي
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الجزء الأول ألا أخبركم بأهل الجنة كل ضعيف مستضعف لو أقسم على الله لأبره ألا أخبركم بأهل النار كل عتل جواظ مستكبر
الآداب للبيهقي > باب في التواضع وترك الزهو والصلف والفخر والبذخ
من أحب أن يمثل له الرجال قياما فليتبوأ مقعده من النار
الآداب للبيهقي > باب قيام الرجل لأخيه على وجه الإكرام وما يستحب من إنزال الناس منازلهم
عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا وإياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا
الآداب للبيهقي > باب في فضيلة الصدق وذم الكذب
لا نذر فيما لا تملك ولعن المؤمن كقتله ومن قتل نفسه في الدنيا بشيء عذب يوم القيامة ومن حلف بملة غير الإسلام كاذبا فهو كما قال ومن قال لمؤمن يا كافر فهو كقتله
الآداب للبيهقي > باب التغليظ في اللعن
عذبت امرأة في هرة حبستها حتى ماتت جوعا فدخلت النار قال فقال والله أعلم لم تطعمها ولم تسقها حين حبستها ولم ترسلها فتأكل من خشاش الأرض
الآداب للبيهقي > باب النهي عن قتل النملة وما ذكر معها
الملائكة تلعن أحدكم إذا أشار إلى أخيه بحديدة وإن كان أخاه لأبيه وأمه
الآداب للبيهقي > باب النهي عن حمل السلاح وإخراجه من غمده بين المسلمين خشية أن يخدش به مسلم
من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة
الآداب للبيهقي > باب ماروي فيمن لبس ثوب شهرة
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد استترت بقرام فيه تماثيل فلما رآه تلون وجهه وهتكه بيده وقال أشد الناس يوم القيامة عذابا الذين يشبهون بخلق الله
الآداب للبيهقي > باب النهي عن تزيين البيوت بالتماثيل والصور
صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأمثال أسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها لتوجد من كذا وكذا
الآداب للبيهقي > باب ما تبدي المرأة من زينتها عند الحاجة إلى النظر إليها وما لا تبدي
إن أكثر ما يدخل النار من الناس الأجوفان قيل يا رسول الله وما الأجوفان ؟ قال الفرج والفم أتدرون أكثر ما يدخل الناس الجنة تقوى الله وحسن الخلق
الآداب للبيهقي > باب ما يتقى من فتنة النساء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأعرابي هل أخذتك أم ملدم قط ؟ قال ما أم ملدم ؟ قال حر بين الجلد واللحم قال ما وجدت هذه قط فقال فهل أخذك الصداع قط ؟ قال وما الصداع ؟ قال عرق يضرب على الإنسان في الجزء الأول رأسه قال ما وجدت هذا قط فلما ولى قال رسول الله صل
الآداب للبيهقي > باب المؤمن قل ما يخلو من البلاء لما يراد به من الخير
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن التجار هم الفجار قالوا يا رسول الله أليس قد أحل الله البيع ؟ قال بلى ولكنهم يحلفون فيأثمون ويحدثون فيكذبون
الآداب للبيهقي > باب ما يكره من التجارة
عن الحارث الأشعري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله عز وجل أوحى إلى يحيى بن زكريا عليه السلام بخمس كلمات أن يعمل بهن ويأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن فكأنه أبطأ بهن فأوحى الله عز وجل إلى عيسى عليه السلام إما أن يبلغهن أو تبلغهن فأتاه عيسى عليه ال
الدعوات الكبير > باب ما جاء في فضل الدعاء والذكر
أهل الجنة من ملأ أذنيه من ثناء الناس خيرا وهو يسمع وأهل النار من ملأ أذنيه من الجزء الأول ثناء الناس شرا وهو يسمع
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
قيل يا رسول الله من أهل الجنة ؟ قال من لا يموت حتى يملأ أذناه مما يحب قالوا من أهل النار يا رسول الله ؟ قال من لا يموت حتى يملأ أذناه مما يكره
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
تدرون ما أكثر ما يدخل الناس النار ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال أكثر ما يدخل الناس النار الأجوفان الفرج والفم تدرون ما أكثر ما يدخل الناس الجنة ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال فإن أكثر ما يدخل الناس الجنة تقوى الله وحسن الخلق
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
عن جابر بن عبد الله أنه شهد الصلاة مع النبي صلى الله عليه وسلم في يوم عيد فبدأ بالصلاة قبل الخطبة بلا أذان ولا إقامة ثم قام متوكئا على بلال فخطب الناس فحمد الله وأثنى عليه ووعظهم وذكرهم ومضى متوكئا على بلال فأتى النساء فوعظهن وذكرهن وقال تصدقن فإن أكثركن
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب صلاة العيدين