عدد النتائج : 2265
في البحث عن (تفسير سورة مريم)
يخلف قوم من بعد ستين سنة ( أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ) ثم يكون خلف يقرؤون القرآن لا يعدو تراقيهم ويقرأ القرآن ثلاثة مؤمن ومنافق وفاجر
خلق أفعال العباد > باب قول الله جل ذكره عن أهل النار من الكفار والمشركين وعبدة الأوثان
إني لأرجو أن لا يدخل النار أحد إن شاء الله ممن شهد بدرا والحديبية قال قلت يا رسول الله أليس قال الله وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا ؟ قال فلم تسمعيه ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر الورود على النار، نعوذ بالله من النار
لا يدخل النار رجل شهد بدرا والحديبية فقالت حفصة يا رسول الله وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فمه ثم ننجي الذين اتقوا
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر الورود على النار، نعوذ بالله من النار
افتراضها على عيسى ( الصلاة )
تعظيم قدر الصلاة > ما يدل على افتراضها على عيسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام
( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ) قال أضاعوها عن مواقيتها
تعظيم قدر الصلاة > الوعيد على من أضاعها
قول الله تعالى ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة ) الجزء الأول قال تركوا الصلاة
تعظيم قدر الصلاة > الوعيد على من أضاعها
وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا قال يردونها ثم يصدرون عنها بأعمالهم
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر موضع عرش الله عز وجل قبل خلق السماوات
بلغني أن الصبيان قالوا ليحيى بن زكريا اذهب بنا نلعب قال ما للعب خلقت قال فهو قوله تعالى ( وآتيناه الحكم صبيا )
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يكره من اللعب بالنرد والشطرنج وغيرهما
تأويل قول الله عز وجل ( إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا )
كتاب الدعاء > تأويل قول الله عز وجل إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا
( إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا ) قال لا إله إلا الله
كتاب الدعاء > تأويل قول الله عز وجل إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا
( إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا ) قال لا إله إلا الله
كتاب الدعاء > تأويل قول الله عز وجل إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا
( إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا ) قال شهادة أن لا إله إلا الله
كتاب الدعاء > تأويل قول الله عز وجل إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا
عن قوله عز وجل ( إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا ) قال لا ( أعلمه ) إلا شهادة أن لا إله إلا الله
كتاب الدعاء > تأويل قول الله عز وجل إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا
في قوله عز وجل ( إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا ) قال شهادة أن لا إله إلا الله
كتاب الدعاء > تأويل قول الله عز وجل إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا
قوله تعالى ( تكاد السماوات يتفطرن منه ) قال يتشققن من عظمة الله عز وجل
كتاب العظمة > ذكر تعظيم الرب تبارك وتعالى وأنه لا يدرك ولا يوصف ولا يحاط به تعالى وتقدس
في قوله ( كهيعص ) قال كافيا هاديا عالما صادقا كافيا لخلقه
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
إن الجبل لينادي الجبل باسمه يا فلان هل مر بك اليوم لله ذاكر فإن قال نعم استبشر ثم قرأ ( تكاد السماوات يتفطرن منه ) لتسمعن الزور ولتسمعن غير ذلك قال ابن أبي عمر بل هو للخير أسمع
كتاب العظمة > ذكر ساعات الليل والنهار وعبادة الخلائق في كل ساعة منها
بلغني أن الجبلين إذا أصبحا الجزء الخامس نادى أحدهما صاحبه يناديه باسمه فيقول أي فلان هل مر بك اليوم ذاكر لله عز وجل ؟ فيقول نعم فيقول لقد أقر الله عينك لكن ما مر بي ذاكر لله عز وجل اليوم
كتاب العظمة > ذكر ساعات الليل والنهار وعبادة الخلائق في كل ساعة منها
ولو كان الأمر كما يقول الجهمي لكان قول جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم وما نتنزل إلا بخلق ربك والله يقول وما نتنزل إلا بأمر ربك
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
بينما أنا عند البيت بين النائم واليقظان إذ سمعت قائلا يقول أحد الثلاثة بين الرجلين قال فأتيت فانطلق بي ثم أتيت بطست من ذهب فيها ماء زمزم فشرح صدري إلى كذا وكذا قال قتادة قلت لصاحبي ما يعني ؟ قال إلى أسفل بطني فاستخرج قلبي فغسل بماء زمزم ثم أعيد مكانه قال
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
بينا أنا عند الكعبة بين النائم واليقظان إذ سمعته فقال أحد الثلاثة بين الرجلين فأتيت بطست من ذهب مملوء من ماء زمزم فشق ما بين صدري إلى بطني فاستخرج قلبي فغسل بماء زمزم ثم أعيد مكانه وملئ إيمانا وحكمة ثم أتيت بدابة أبيض يقال له البراق فوق الحمار ودون البغل
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
عن خباب بن الأرت قال كنت رجلا قينا وكان لي على العاص بن وائل دين فأتيته أتقاضاه فقال لا أعطيك حتى تكفر بمحمد صلى الله عليه وسلم فقلت والله لا أكفر به حتى تموت ثم تبعث قال فإني إذا مت ثم بعثت كان لي ثم مالا وولدا فأعطيك فأنزل الله عز وجل ( أفرأيت الذي كفر
التوحيد لابن منده > ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه المبدئ خلقه بلا مثال والمعيد لها بعد فنائها
أوحش ما يكون ابن آدم في ثلاثة مواطن يوم ولد فيخرج إلى دارهم وليلة يبيت مع الموتى فيجاور جيرانا لم ير مثلهم ويوم يبعث فيشهد مشهدا لم ير مثله قط قال الله تعالى ليحيى بن زكريا في هذه الثلاثة مواطن ( وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا )
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
قوله ( سيجعل لهم الرحمن ودا ) قال أي والله ودا في قلوب أهل الإيمان
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
( سيجعل لهم الرحمن ودا ) قال يحبهم ويحببهم
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
بينا أنا عند البيت بين النائم واليقظان إذ سمعت قائلا يقول أحد الثلاثة بين الرجلين قال فأتيت فأهلوني ثم أتيت بطست من ذهب فيها من ماء زمزم فشرح صدري إلى كذا وكذا قال الجزء الأول قتادة قلت لصاحبي ما تعني ؟ قال إلى أسفل بطني واستخرج قلبي فغسل بماء زمزم ثم أعي
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب مبتدأ فرض الصلوات الخمس