عدد النتائج : 701
في البحث عن (تفسير سورة المطففين)
يوم يقوم الناس لرب العالمين (تفسيرها)
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب تفسير القرآن > سورة ويل للمطففين
ألا يظن (تفسيرها)
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الرقاق > باب قول الله تعالى ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون ليوم عظيم يوم يقوم الناس لرب العالمين
يوم يقوم الناس لرب العالمين [ المطففين ] حتى يغيب أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب التفسير > ( ) سورة ويل للمطففين > باب
(سورة المطففين) هي مدنية
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب التفسير > ( ) سورة ويل للمطففين > باب
يوم يقوم الناس لرب العالمين [المطففين ] يقوم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
يوم يقوم الناس لرب العالمين [المطففين ] قال يقوم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > تتمة مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
إن المؤمن إذا أذنب كانت نكتة سوداء في قلبه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكت في قلبه نكتة فإن هو نزع واستغفر وتاب صقلت فإن عاد زيد فيها فإن عاد زيد فيها حتى تعلو فيه فهو الران الذي ذكر الله كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الأدعية > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من تعقيب الاستغفار كل عثرة وإن كان المرء مشمرا في أنواع الطاعات
إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكت في قلبه نكتة فإن هو نزع واستغفر وتاب صقلت فإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها حتى تعلو فيه فهو الران الذي ذكر الله جل وعلا كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
صحيح ابن حبان > كتاب الصلاة > باب صلاة الجمعة > ذكر وصف طبع الله جل وعلا على قلب التارك للجمعة على ما وصفنا
قدمت المدينة والنبي صلى الله عليه وسلم بخيبر ورجل من بني غفار يؤمهم في الصبح فقرأ في الأولى كهيعص وفي الثانية ويل للمطففين وكان عندنا رجل له مكيالان مكيال كبير ومكيال صغير يعطي بهذا ويأخذ بهذا فقلت ويل لفلان
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > ذكر عمرو بن العاص السهمي رضي الله عنه > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن أبا هريرة لم يصحب النبي صلى الله عليه وسلم إلا سنة واحدة
يوم يقوم الناس لرب العالمين في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى إن الرجل يتغيب في رشحه إلى أنصاف أذنيه
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عن البعث وأحوال الناس في ذلك اليوم > ذكر الإخبار عن وصف طول يوم القيامة نسأل الله بركة ذلك اليوم
يوم يقوم الناس لرب العالمين حتى يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عن البعث وأحوال الناس في ذلك اليوم > ذكر خبر قد يوهم بعض المستمعين إل يه أن طول يوم القيامة يكون على المسلم والكافر سواء
يقوم الناس لرب العالمين مقدار نصف يوم من خمسين ألف سنة يهون ذلك على المؤمنين كتدلي الشمس للغروب إلى أن تغرب
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عن البعث وأحوال الناس في ذلك اليوم > ذكر البيان بأن الله جل وعلا بتفضله يهون طول يوم القيامة على المؤمنين حتى لا يحسوا منه إلا بشيء يسير
في قوله يسقون من رحيق إلى قوله ومزاجه من تسنيم قال التسنيم أشرف شراب أهل الجنة يشربها المقربون صرفا ويمزج لأصحاب اليمين
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > سعيد بن جبير أبو عبد الله عن ابن عباس > بقية حديث عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس
يوم يقوم الناس لرب العالمين [ المطففين ] قال يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب ذكر الموت وما بعده > باب دنو الشمس من الخلائق في المحشر وكونهم في العرق على قدر أعمالهم
يوم يقوم الناس لرب العالمين قال «يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه »
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب التفسير > سورة ويل للمطففين باب في قوله تعالى يوم يقوم الناس لرب العالمين
إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكت في قلبه نكتة فإن هو نزع واستغفر وتاب صقلت وإن عاد زيد فيها حتى تغلق قلبه فهو الران الذي ذكر الله كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ما يفعل من بلي بذنب وما يقول
يوم يقوم الناس لرب العالمين يوم القيامة حتى يغيب أحدهم إلى أنصاف أذنيه في رشحه يوم القيامة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > ويل للمطففين
في قوله يوم يقوم الناس لرب العالمين قال يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > ويل للمطففين
إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكتت في قلبه نكتة فإن هو نزع واستغفر وتاب صقلت قلبه وإن عاد زيد فيها حتى تعلو قلبه فهو الران الذي ذكر الله كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > ويل للمطففين > قوله تعالى كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
قوله تعالى كلا بل ران على قلوبهم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب رياضة النفس وتهذيب الخلق ومعالجة أمراض القلب > بيان السبب الذي ينال به حسن الخلق
قوله تعالى ختامه مسك
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > بيان أحوال الميت من وقت نفخة الصور إلى آخر الاستقرار في الجنة أو النار > فصل في تفصيل الشفاعات > صفة طعام أهل الجنة
قوله تعالى ختامه مسك
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > بيان أحوال الميت من وقت نفخة الصور إلى آخر الاستقرار في الجنة أو النار > فصل في تفصيل الشفاعات > صفة طعام أهل الجنة
يوم يقوم الناس لرب العالمين قال حتى يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
قدمت المدينة ورسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر فوجدت رجلا من بني غفار يؤم الناس في صلاة فقرأ في الركعة الأولى بسورة مريم وفي الثانية ويل للمطففين أحسبه قال صلاة الفجر
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عراك بن مالك عن أبي هريرة > سليمان بن يسار عن عراك
إذا أذنب المؤمن كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقلت وإن عاد زادت حتى يسود القلب فذلك الران الذي قال الله تبارك وتعالى كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > القعقاع بن حكيم عن أبي صالح عن أبي هريرة
أن أبا هريرة قدم المدينة هو ونفر من قومه فقال قدمنا وقد خرج الجزء السابع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر واستخلف على المدينة رجل من بني غفار يقال له سباع بن عرفطة فأتيناه وهو يصلي بالناس صلاة الغداة فقرأ في الركعة الأولى كهيعص وفي الثانية ويل للمطفف
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدد يقدمون على الإمام في دار الحرب بعدما غنم فيها غنائم ولم يخرج منها ولم يقسمها ولم يبعها هل يشركون من معه في تلك الغنائم أم لا
قدمت المدينة ورسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر ورجل من بني غفار يؤم الناس فسمعته يقرأ في صلاة الصبح في الركعة الأولى ب ( سورة مريم ) وفي الثانية ب ويل للمطففين فكان رجل عندنا له مكيالان يأخذ بأحدهما ويعطي بالآخر فقلت ويل لفلان
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المفصل من القرآن من سجوده فيه ومن تركه السجود فيه
إن أبا هريرة قدم المدينة وقد خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر واستخلف على المدينة رجلا من بني غفار يقال له سباع بن عرفطة قال أبو هريرة فوجدناه في صلاة الصبح فقرأ في الركعة الأولى كهيعص وقرأ في الركعة الثانية ويل للمطففين قال أبو هريرة فأقول ويل في صل
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة خيبر > باب استخلافه على المدينة حين خرج إلى خيبر سباع بن عرفطة