الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 57 في البحث عن (مذاهب الصوفية في الإرادة والقدر الشرعي والكوني)

العبد مجبولا على أن يقصد شيئا ويريده ويستعين بشيء ويعتمد عليه في تحصيل مراده مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب توحيد الألوهية > قاعدة في توحيد الله وإخلاص الوجه والعمل له

العبد له قدرة ومشيئة وعمل وأنه مختار مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب مجمل اعتقاد السلف > الوصية الكبرى

العبد له قدرة ومشيئة وعمل وأنه مختار مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب مجمل اعتقاد السلف > الوصية الكبرى

وقالوا كل ما في الوجود من كفر وفسوق وعصيان فإن الله راض به محب له مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > فصل هل حج آدم موسى لما احتج عليه بالقدر > فصل السالكين إلى الله محض الإرادة والمحبة من غير اعتبار بالأمر والنهي

ويظن كثير منهم أن أهل الصفة قاتلوا النبي صلى الله عليه وسلم في بعض المغازي مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > فصل هل حج آدم موسى لما احتج عليه بالقدر > فصل السالكين إلى الله محض الإرادة والمحبة من غير اعتبار بالأمر والنهي

أهل البدع المدعون للمحبة لهم من الإعراض عن اتباع الرسول بحسب بدعتهم وهذا من حبهم لغير الله مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > فصل هل حج آدم موسى لما احتج عليه بالقدر > فصل السالكين إلى الله محض الإرادة والمحبة من غير اعتبار بالأمر والنهي

من أنكر أن الله يحب شيئا ويبغض شيئا مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > فصل هل حج آدم موسى لما احتج عليه بالقدر > فصل السالكين إلى الله محض الإرادة والمحبة من غير اعتبار بالأمر والنهي

و العبادة أصلها القصد والإرادة مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > مسألة معنى قول النبي دعوة أخي ذي النون لا إله إلا أنت سبحانك > فصل لم كانت لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين موجبة لكشف الضر

الإرادة لا بد فيها من تعيين المراد وهو الله و الطريق إليه مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل طريق العلم لا بد فيه من العلم النبوي

والإرادة الصالحة ما وافقت محبة الله ورضاه مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل طريق العلم لا بد فيه من العلم النبوي

والأمور العملية لا بد أن تطابق حب الله وأمره مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل طريق العلم لا بد فيه من العلم النبوي

والأمور العملية لا بد أن تطابق حب الله وأمره مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل طريق العلم لا بد فيه من العلم النبوي

الإرادة الشرعية مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل معنى قول الشيخ عبد القادر افن عن الخلق بحكم الله وعن هواك بأمره

الإرادة التي يحبها الله ورسوله ويأمر بها مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل معنى قول الشيخ عبد القادر افن عن الخلق بحكم الله وعن هواك بأمره

الإرادة التي يحبها الله ورسوله ويأمر بها مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل معنى قول الشيخ عبد القادر افن عن الخلق بحكم الله وعن هواك بأمره

الإرادة التي يحبها الله ورسوله ويأمر بها مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل معنى قول الشيخ عبد القادر افن عن الخلق بحكم الله وعن هواك بأمره

ولا عبادة إلا بإرادة الله ولما أمر به مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل معنى قول الشيخ عبد القادر افن عن الخلق بحكم الله وعن هواك بأمره

والناس في الإرادة ثلاثة أقسام مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل معنى قول الشيخ عبد القادر افن عن الخلق بحكم الله وعن هواك بأمره

العبادة لله والطاعة له ولرسوله إنما تكون في امتثال الأمر الشرعي مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل معنى قول الشيخ عبد القادر افن عن الخلق بحكم الله وعن هواك بأمره

يقول من شهد القدر سقط عنه الملام مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل معنى قول الشيخ عبد القادر افن عن الخلق بحكم الله وعن هواك بأمره

أراد ما يحبه الله ويرضاه من الإيمان والعمل الصالح وأمر بذلك مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل معنى قول الشيخ عبد القادر افن عن الخلق بحكم الله وعن هواك بأمره

من أراد ما يحبه الله تارة وما لا يحبه تارة أو لم يرد لا هذا ولا هذا مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل معنى قول الشيخ عبد القادر افن عن الخلق بحكم الله وعن هواك بأمره

الذين زهدوا في الإرادات حتى فيما يحبه الله ورسوله من الإرادات مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل معنى قول الشيخ عبد القادر افن عن الخلق بحكم الله وعن هواك بأمره

لا يريد السالك مرادا قط وأنه لا يريد مع إرادة الله عز وجل سواها مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل مراد الشيخ عبد القادر وغيره بقولهم لا يريد السالك مرادا قط

القيام بالإرادة الخلقية مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > شرح كلمات لعبد القادر في كتاب فتوح الغيب > فصل مراد الشيخ عبد القادر وغيره بقولهم لا يريد السالك مرادا قط

الإرادة الجازمة (التعريف ) مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > مسألة هل يأثم من عزم على فعل محرم عزما جازما فعجز عنه

الهم و العزم و الإرادة مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > مسألة هل يأثم من عزم على فعل محرم عزما جازما فعجز عنه > فصل التفريق بين الهام والعامل للسيئة يكون فيما دون الإرادة الجازمة

أهل السنة يقولون إن العبد له مشيئة وقدرة وإرادة وهو فاعل لفعله حقيقة مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > كتاب القرآن كلام الله حقيقة > الكيلانية

وإرادة النفس لما تريده من الذنوب وفعلها هو من جملة مخلوقات الله تعالى مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل تفضل الله على بني آدم بأمرين هما أصل السعادة

المعاصي هل يحبها الله أم لا ؟ مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل النفس الخبيثة لا تصلح أن تكون في المكان الطيب وهو الجنة

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب