الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 5 في البحث عن (أخذ الغارم مال الزكاة وقضى عنه الدين)

يعطى الغارم ما دام الدين عليه فإن وفاه أو برئ منه لم يعط بسببه ( الزكاة ) المجموع شرح المهذب > كتاب الزكاة > باب قسم الصدقات > صرف جميع الصدقات إلى ثمانية أصناف > فرع وفى الغارم الدين أو برأ منه هل يعطى من الزكاة

أعتق يعني المكاتب بأداء أو إبراء الفروع لابن مفلح > كتاب الزكاة > باب أصناف أهل الزكاة > فصل إعطاء المكاتبون من الزكاة

دفع إلى الغارم ما يقضي به دينه الفروع لابن مفلح > كتاب الزكاة > باب أصناف أهل الزكاة > فصل إعطاء الغارمون من الزكاة

وإذا أخذ الغريم سهمه فلم يصرفه في دينه حتى أبرئ منه أو قضي عنه أو قضاه من غيره كتاب الحاوي الكبير > مختصر كتاب الصدقات > مسألة في بيان أصناف الغارمين

يعطى الغارم عند بقاء الدين فأما إذا أداه من ماله فلا يعطى روضة الطالبين وعمدة المفتين > كتاب الزكاة > باب قسم الصدقات > أصناف الزكاة ثمانية > الصنف السادس الغارمون

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب