15183
nindex.php?page=treesubj&link=31355_33724وعن أحمد بن محمد بن حميد الجهمي - من ولد nindex.php?page=showalam&ids=9489أبي جهم بن حذيفة - أنه كان ينشد في قتل الحسين ، وقال هذا الشعر
لزينب بنت عقيل بن أبي طالب :
[ ص: 200 ] ماذا تقولون إن قال النبي لكم ماذا فعلتم وأنتم آخر الأمم بعترتي وبأنصاري وذريتي
منهم أسارى وقتلى ضرجوا بدم ما كان هذا جزائي إذ نصحت لكم
أن تخلفوني بسوء في ذوي رحمي
.
فقال
nindex.php?page=showalam&ids=11822أبو الأسود الدؤلي : نقول : (
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=23ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ) . رواه
nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني بإسناد منقطع .
15183
nindex.php?page=treesubj&link=31355_33724وَعَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حُمَيْدٍ الْجَهْمِيِّ - مِنْ وَلَدِ nindex.php?page=showalam&ids=9489أَبِي جَهْمِ بْنِ حُذَيْفَةَ - أَنَّهُ كَانَ يُنْشِدُ فِي قَتْلِ الْحُسَيْنِ ، وَقَالَ هَذَا الشِّعْرَ
لِزَيْنَبَ بِنْتِ عَقِيلِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ :
[ ص: 200 ] مَاذَا تَقُولُونَ إِنْ قَالَ النَّبِيُّ لَكُمْ مَاذَا فَعَلْتُمْ وَأَنْتُمْ آخِرُ الْأُمَمِ بِعِتْرَتِي وَبِأَنْصَارِي وَذُرِّيَتِي
مِنْهُمْ أُسَارَى وَقَتْلَى ضُرِّجُوا بِدَمِ مَا كَانَ هَذَا جَزَائِي إِذْ نَصَحْتُ لَكُمْ
أَنْ تَخْلُفُونِي بِسُوءٍ فِي ذَوِي رَحِمِي
.
فَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11822أَبُو الْأَسْوَدِ الدُّؤَلِيُّ : نَقُولُ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=23رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) . رَوَاهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14687الطَّبَرَانِيُّ بِإِسْنَادٍ مُنْقَطِعٍ .